حصري فقط على مدونتنا
كما وعدتكم فقد عدت إليكم بالمجموهة الثانية من "تهذيباللسان" .. هدان الله وإياكم ...
وانشروها عنّا
سبق وقد نشرت ما يُقارب ثُلث عدد صور " انشروا عنّا " وهذه المرة أضعها كلها بين يديكم لتقوموا بتحميلها ونشرها ويبلغ عددها الثلاثون صورة .. انشروها عنّا ..
اللغة الأسبانية من أجمل اللغات و أكثر شبهاً باللغة العربية في قواعدها والعديد من كلماتها ، شاع نظام تعلّم اللغة ذاتياً وهذا شيئ محمود وأنا أشجّع عليه لذا قمت بجمع ما أستطعت جمعه من وسائل تعليم للغة الأسبانية وأستفدت كثيراً في تعلّمها ولكني وللأسف لم أكمل التعلّم لظروف ما.. أتمنى أن تبدؤ وتكملوا ولا تتوقّفوا فهي فعلاً لغة جميلة جداً ولكن بالطبع لاشيء يضاهي اللغة العربية :) ..
كتاب التأسيس (البداية)
كتاب متطوّر ( مرحلة متقدّمة )
كتاب تعليم بناء الجمل
كتاب أكثر 500 كلمة شيوعاً
كتاب تعليم القواعد
مسموعات ( أكثر وسيلة تعليمية )
غوانتانامو !! .. دعونا أولاً نعرّف غوانتانامو .. هو أكثر الأمكان حدوثاً لإنهاك الأجساد البشرية وانتهاك الحرمة البشرية والكرامة الإنسانية .. مكان يجمع الساديين المتلذذين بتعذيب الآخرين بسبب أو بدون .. مكان يضم أكبر عدد ممكن من النفوس الخالية من التهم ، جُرّوا إلى هناك لأنهم مسلمون عرب " الأغلبية " بدعوى الإشتباه بأن يكونوا إرهاب ما تنقموا منّا إلاّ أننا آمنا بالله ربنا .. حسبي الله ونعم الوكيل ..
" لادخان بلا نار " لاحدث بدون سبب ، كان هذا الذي استمر عليه الحال طيلة قرون إلى أن تحوّل المبدأ ليصبح " دخان بلا نار " حدث بدون سبب وهذا المبدأ الذي قام عليه معتقل غوانتانامو ، الإعتقال بدون تهمة .. لكن بسبب وهو السادية " حب تعذيب الآخرين " ..
يقع هذا السجن في كوبا ويمتلك التحكّم به كما هو معروف أن وراء كل إنحطاط منحط وهو أمريكا التي تنادي بحقوق الإنسان وهذا بزعمهم أنهم ينادوا بها ولكنها بفعلتها هذه وغيرها من الجرائم الشنيعة في حق البشرية تضرب بحقوق الإنسان " هيومن رايتس " عرض الحائط .. وعندما تصب حقوق الإنسان في مصلحتها فأنها تتخذ مها لوحة رسم تتفنّن بها أمام العالم بأسره ولكن للأسف من لم يذق المرارة من أمريكا ينسى أنها قبل قليل ضربت بحقوق الإنسان عرض الحائط ويقف ذاهل الّلب ليصفّق للوحة الأمريكية الزائفة ..
صور العذاب هناك أبشع بكثير مما يمكن للمرء أن يتصوّره فهو عذاب بكافة أنواعه ، الضرب الشديد حتى الإغماء ، الماء البارد والساخن , استخدام جميع أدوات التعذيب ، إطلاق الكلاب تنهشهم ، الطعام الفاسد ، الشرب " معذرة" من المرحاض ، إدخال السجين في غرفة مظلمة باردة ضيقة جداً .. وكذلك التعذيب النفسي وهو أشدّ وقعاً ، وانتهاك الأعراض والتحقيق باستهزاء والتحدّث في أمور تافهة لا دخل لها بأي موضوع يتطلّب التحقيق ويرفضون محاكمة السجناء ؛ لأنه لا تهمة على السجناء .. وغيره الكثير .." هذه المعلومات من أحد السجناء الخارجين من السجن بعد 10 سنوات بدون تهمة " ..
طمأن باراك أوباما " الرئيس الحالي لأمريكا " العالم بعد تولّيه الحكم عام 2008 بأنه بعد عام واحد فقط لن يعد هناك شيئ اسمه " معتقل غوانتانامو " وأين ما وعد به ؟! ، لا نرى إلاّ أن عدد المعتقلين يزداد والتعذيب كذلك في ازدياد ودموع الأمهات والأطفال تذرف ليلاً نهار على المعتقلين بلا ذنب ..
إلى متى سيدوم هذا الصمت العربي القهري على الظلم !! ، قد يكون صحيح أن ليس كل من يقبع في ذاك السجن بريء ولكن العقاب بالطبع لاينبغي أن يكون بهذه العدوانية والشراسة والانتهاك .. على حكّامنا وحكّام العالم أجمعه ردّ هذا الظلم وليس بالسياسة والمفاوضة و الهُدن وإنما بالقوة والإجبار ؛ لأنه حين تقف أمام شرذمة كدولة أمريكا فإنه لاينبغي أن تتحدّث معها بلباقة مرتدياً بذلة أنيقة و إنما تقف بسلاحك وتصوّبه نحو بؤرة الفساد ؛ لأن زمن التفاوض مع أمريكا قد ولّى منذ زمن بعيد فهي ليست أهلاً للتفاوض .. وهذا ينطبق على كل من اتخذ منها وأسلوبها منهجاً وشريعةً وللأسف كذلك فُعِلَ في بلادنا العربية .. أنا أخصّ من له يد في الفساد في أمريكا وبالطبع احترم كل إنسان يأبئ الظلم مهما يكن أصله ودينه وعرقه .. صمت حكّامنا يوضّح جبنهم وضعفهم ولكن الصمت ذاته يخفي قوة شعوب يخشى حكّامها أن يغالبها فيغلبها ..
وهناك الكثير من السجون السيئة التي تقيم في قلب الدول العربية الإسلامية .. دول يوصي فيها الإسلام خيراً بالبشرية كثيراً ولكنهم كذلك ضرب بها عرض الحائط .. ولاننسى " سجن أبوغريب " الذي يقع في العراق ، الذي لايقل فضاعة عن سجن غوانتانامو !! ..
وهناك فيلم مستوحى من قصة واقعية في سجن غوانتانامو وهو باللغة الانجليزية مترجم للمشاهدة من هنا .. تحدّث الكثير عن هذا وتحدثت كذلك ولكن غوانتانامو قضية لا تحلّها الكلمات ما لم تكون قوية وإنما تحلّها القوة ..
نداء إلى جميع الكتّاب .. يداً بيد لنصيّر أقلامنا أسلحة قوية تقذف الكلمات المؤثرة والتي ربما تحدث تغييراً يوماً ما ، قد يلاحظ من سيقرأ مقالي أني ربما كنت فض بعض الشيئ ولكن هذا لتحقيق مبدأ شعاري ..
يداً بيد لنصيّر أقلامنا أسلحة قوية تقذف الكلمات المؤثرة
" لادخان بلا نار " لاحدث بدون سبب ، كان هذا الذي استمر عليه الحال طيلة قرون إلى أن تحوّل المبدأ ليصبح " دخان بلا نار " حدث بدون سبب وهذا المبدأ الذي قام عليه معتقل غوانتانامو ، الإعتقال بدون تهمة .. لكن بسبب وهو السادية " حب تعذيب الآخرين " ..
يقع هذا السجن في كوبا ويمتلك التحكّم به كما هو معروف أن وراء كل إنحطاط منحط وهو أمريكا التي تنادي بحقوق الإنسان وهذا بزعمهم أنهم ينادوا بها ولكنها بفعلتها هذه وغيرها من الجرائم الشنيعة في حق البشرية تضرب بحقوق الإنسان " هيومن رايتس " عرض الحائط .. وعندما تصب حقوق الإنسان في مصلحتها فأنها تتخذ مها لوحة رسم تتفنّن بها أمام العالم بأسره ولكن للأسف من لم يذق المرارة من أمريكا ينسى أنها قبل قليل ضربت بحقوق الإنسان عرض الحائط ويقف ذاهل الّلب ليصفّق للوحة الأمريكية الزائفة ..
صور العذاب هناك أبشع بكثير مما يمكن للمرء أن يتصوّره فهو عذاب بكافة أنواعه ، الضرب الشديد حتى الإغماء ، الماء البارد والساخن , استخدام جميع أدوات التعذيب ، إطلاق الكلاب تنهشهم ، الطعام الفاسد ، الشرب " معذرة" من المرحاض ، إدخال السجين في غرفة مظلمة باردة ضيقة جداً .. وكذلك التعذيب النفسي وهو أشدّ وقعاً ، وانتهاك الأعراض والتحقيق باستهزاء والتحدّث في أمور تافهة لا دخل لها بأي موضوع يتطلّب التحقيق ويرفضون محاكمة السجناء ؛ لأنه لا تهمة على السجناء .. وغيره الكثير .." هذه المعلومات من أحد السجناء الخارجين من السجن بعد 10 سنوات بدون تهمة " ..
طمأن باراك أوباما " الرئيس الحالي لأمريكا " العالم بعد تولّيه الحكم عام 2008 بأنه بعد عام واحد فقط لن يعد هناك شيئ اسمه " معتقل غوانتانامو " وأين ما وعد به ؟! ، لا نرى إلاّ أن عدد المعتقلين يزداد والتعذيب كذلك في ازدياد ودموع الأمهات والأطفال تذرف ليلاً نهار على المعتقلين بلا ذنب ..
إلى متى سيدوم هذا الصمت العربي القهري على الظلم !! ، قد يكون صحيح أن ليس كل من يقبع في ذاك السجن بريء ولكن العقاب بالطبع لاينبغي أن يكون بهذه العدوانية والشراسة والانتهاك .. على حكّامنا وحكّام العالم أجمعه ردّ هذا الظلم وليس بالسياسة والمفاوضة و الهُدن وإنما بالقوة والإجبار ؛ لأنه حين تقف أمام شرذمة كدولة أمريكا فإنه لاينبغي أن تتحدّث معها بلباقة مرتدياً بذلة أنيقة و إنما تقف بسلاحك وتصوّبه نحو بؤرة الفساد ؛ لأن زمن التفاوض مع أمريكا قد ولّى منذ زمن بعيد فهي ليست أهلاً للتفاوض .. وهذا ينطبق على كل من اتخذ منها وأسلوبها منهجاً وشريعةً وللأسف كذلك فُعِلَ في بلادنا العربية .. أنا أخصّ من له يد في الفساد في أمريكا وبالطبع احترم كل إنسان يأبئ الظلم مهما يكن أصله ودينه وعرقه .. صمت حكّامنا يوضّح جبنهم وضعفهم ولكن الصمت ذاته يخفي قوة شعوب يخشى حكّامها أن يغالبها فيغلبها ..
وهناك الكثير من السجون السيئة التي تقيم في قلب الدول العربية الإسلامية .. دول يوصي فيها الإسلام خيراً بالبشرية كثيراً ولكنهم كذلك ضرب بها عرض الحائط .. ولاننسى " سجن أبوغريب " الذي يقع في العراق ، الذي لايقل فضاعة عن سجن غوانتانامو !! ..
وهناك فيلم مستوحى من قصة واقعية في سجن غوانتانامو وهو باللغة الانجليزية مترجم للمشاهدة من هنا .. تحدّث الكثير عن هذا وتحدثت كذلك ولكن غوانتانامو قضية لا تحلّها الكلمات ما لم تكون قوية وإنما تحلّها القوة ..
نداء إلى جميع الكتّاب .. يداً بيد لنصيّر أقلامنا أسلحة قوية تقذف الكلمات المؤثرة والتي ربما تحدث تغييراً يوماً ما ، قد يلاحظ من سيقرأ مقالي أني ربما كنت فض بعض الشيئ ولكن هذا لتحقيق مبدأ شعاري ..
يداً بيد لنصيّر أقلامنا أسلحة قوية تقذف الكلمات المؤثرة
ثبت علمياً أن التقاؤل يساعد على سرعة شفاء المريض من مختلف الأمراض ، وأن الإرادة والعزيمة تجعلان الجروح تلتئم سريعاً ، وأن الحالة النفسية للإنسان تؤثر في النظام الهرموني للجسم فتُحْدِث آثاراً عضوية ، ففي حالة القلق والتوتر مثلاً يزداد إفراز هرمون الأدرنالين في الجسم الذي يؤدي إلى سرعة نبضات القلب وارتفاع ضغط الدم وزيادة نسبة السكر في الدم ، فضلاً عن تأثيره في الجهاز الهضمي المتمثّل في ظهور القرحة وغيرها من أعراض مرضية .
