حصري فقط على مدونتنا
إظهار الرسائل ذات التسميات حقائق و معلومات و أخبار. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات حقائق و معلومات و أخبار. إظهار كافة الرسائل
في هذه التدوينة البسيطة سأعرض لكم أنواع من الرسم الرقمي والتي لايشترط فيها أن تكون رسّام والتي عرفتها من خلال مسيرتي في عالم الجرافيك الواسع ...
النوع الأول smudge painting: والذي يكون ببرنامج الفوتوشوب بأدوات متعددة (smudge tool,burn tool,dodge tool,filters) ويمكنك الإطلاع على الصور عبر الانترنت وتعلّم هذا النوع من الرسم كذلك .
النوع الثاني vexel art /vector art : وكذلك ببرنامج الفوتوشوب وأغلب العمل يكون مبني على إستخدام البن تول وإذا كنت لاتحب هذه الأداة , أعتقد أنك ستحبها إن أحببت هذا النوع من الدرس . ويمكنك الإطلاع على الصور عبر الانترنت وتعلّم هذا النوع من الرسم كذلك .
الفرق بين vexel وvector أن vector art يكون ببرنامج الاليستراتور والذي يتميز بالجودة العالية مهما كبّرت الصورة .
vexel art يكون بالفوتوشوب ويكون أقل جودة كلما كبّرت الصورة .
النوع الثالث Caricature : وهو جعل الشخص يبدو فكاهي ومضحك ويتم تكبير عيناه أو تصغيرهما والتلاعب بحجمه ..وهذا النوع من الرسم هناك رسّامون محترفون يرسمونه أي أنهم لايتلاعبون بصورة أصلية ..
جميع تلك الأنواع من الرسم يمكن تعّلمها لتوّفر الدروس الإحترافية والمجانية لتعليمها ..
في النهاية أتمنى أن تكون التدوينة خفيفة وجميلة ..
قرأت عدة مقالات عن ما يسمى ب " المخدرات الرقمية " ولكنّي أقتنعت بهذا التقرير وارتحت له ؛ لأني وجدته صادق وليس في أي نوع من المبالغة ...
انتشر مؤخراً على العديد من المواقع الإلكترونية ظاهرة جديدة تعرف بـ”المخدرات الرقمية” وأن لها تأثيراً سيئاً على المخ يشابه إلى حد كبير تأثير المخدرات التقليدية المعروفة بل إنها أشد خطراً منها
ووفقاً لبعض التقارير التي عرضت على بعض القنوات الفضائية والتي صورت حالتين لشابين يعانيان من حالات اندماج جراء تأثير نوع معين من الموسيقى بحركات تشبه الصرع الا أن كافة المختصين الذين تحدثت إليهم شرطة دبي نفوا وجود اي حالات لمثل هذا النوع من المخدرات في الامارات وحذروا من خطورة الترويج لها ودعوا إلى مراقبة الأهل للأبناء.
ووفقاً لتقرير المنظمة العربية للمعلوماتية والاتصالات والذي أكد أن ما يسمى المخدرات الرقمية أمر مبني على تقنية قديمة تسمى «النقر بالأذنين» اكتشفها العالم الألماني هنري دوف عام 1839 واستخدمت لأول مرة عام 1970 في علاج بعض حالات الأمراض النفسية كالأرق والتوتر ووضحت المنظمة أن المخدرات الرقمية هي ذبذبات الصوت دلتا وثيتا وألفا وبيتا وليس هناك دليل على أنّها تسبب الإدمان بحسب المركز الإعلامي في شرطة دبي.
ومن جانبه أكد العقيد عيد بن ثاني حارب مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بشرطة دبي أنه لم تسجل اي حالات لما يطلق عليه «المخدرات الرقمية» في الدولة لافتاً إلى أنه لا يوجد دليل علمي ولا ورقة بحثية واحدة ذات قيمة تؤكد أن ما يعرف بـ «المخدرات الرقمية» تؤدي لأعراض الإدمان أو تسببه رافضاً إطلاق مسمى مخدرات عليها.
وقال العقيد بن ثاني : إن الاعلان عن المخدرات الرقمية ليس جديداً وإنه جرى الحديث عنها منذ سنوات وأنه لا يمكن إطلاق لقب مخدرات على أي نوع من الموسيقى مهما كانت لأن المخدرات التي نعرفها عبارة عن مواد ملموسة تذهب العقل ومنها أنواع كثيرة ومعروفة حتى لو ظهر الكثير من مشتقاتها.
ولفت بن ثاني ايضاً إلى أنه لا توجد أي حالة او اشتباه في حالات تعاني من هذا النوع من الإدمان في الإمارات وأنه حتى لو ظهرت يجب ألا تمنح اكثر من حجمها لأن وسائل الإعلام تلعب دوراً كبيراً في البحث عنها إذا كانت موجودة داعياً أولياء الإمور إلى مزيد من الحرص في متابعة تصرفات أبنائهم خاصة في غرفهم الخاصة والاطلاع على قائمة أصدقائهم والمواقع التي يدخلون عليها.
وقال العقيد د. جاسم خليل ميرزا إنه حتى الآن لم تحدد أي حملات توعوية تتعلق بهذا النوع من المخدرات لأنها لا تشكل ظاهرة مجتمعية أو حتى حالات بسيطة إلا أن شرطة دبي تتخذ العديد من الإجراءات الاحترازية في سبيل التوعية بأضرار المخدرات بشكل عام بكافة أنواعها وأنها مستمرة في التوعية على مدار العام خاصة على المدارس وكما أنها تتطرق إلى أساليب مستحدثة في التوعية تناسب مع كافة الاعمار
وأضاف ميرزا إنه يجب عدم وضع جهاز الحاسوب في غرفة الأطفال بل يجب أن يكون في مكان مفتوح سهل الرقابة ويجب تشجيع الأبناء على الاندماج في أنشطة اجتماعية وتطوعية تفرغ طاقاتهم بشكل إيجابي وتمنحهم شعوراً بتقدير الذات ويجب بناء روابط إنسانية مع الأبناء خاصة في فترة المراهقة بما يضمن مصارحتهم لآبائهم حول تجاربهم غير الآمنة بدون خوف من العقاب.
ودعا العقيد جاسم وسائل الاعلام إلى القيام بدور ايجابي وأنه يجب توعية الشباب بأن موضوع المخدرات الرقمية هو مجرد وهم يؤدي لفقدان المال وإضرار الجهاز السمعي ليس أكثر.
ومن جانبه قال المقدم خالد بن مويزة مدير إدارة المعلومات المركزية في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات في شرطة دبي : إن انتشار ما يعرف بمصطلح « المخدرات الرقمية» مؤخراً مثل النار في الهشيم ما هو إلا زوبعة اعلامية ودليل على الفراغ وأن الحالات التي عرضت في المواقع الاجتماعية على الإنترنت لم تكن واقعية بل مجرد تمثيل.
ويرى المختصون أن ما يحدث هو إدمان نفسي وليس إدماناً فعلياً لهذا النوع من الأصوات وغالباً ما يقوم المتعاطى لهذا النوع من المخدرات بسماع النغمات عن طريق هيدفون – نوعية جيدة – مع صوت عال وتكون الإنارة خافتة ويغطي عينيه بقطعة من القماش ويكون في حالة استرخاء تام بعدها يقوم بتشغيل الملف الصوتي وتكون قوة الصوت مابين 1000 إلى 1500 هيرتز ما قد يؤثر على جهازه السمعي.
المصدر من هنا
مقابلة موقع NOW مع د.جوزيف الخوري المعالج النفسي المتخصّص بشؤون الإدمان لدى الراشدين ..
NOW: هل سمعت عن المخدرات الرقمية؟
د. جوزيف الخوري: حتى تقرير mtv لم أكن قد سمعت عن المخدرات الرقمية. لا أتذكّر بأني التقيتُ أحداً يعاني من مثل هذا الإدمان. فأنا أعمل مع مدمنين يومياً، وعملتُ سابقاً في المملكة المتحدة، وأعمل اليوم في لبنان فلم يسبق لي أن سمعتُ بشأنه أو سمعتُ أحد زملائي يتحدّث عنه. وفي الواقع، نشر أحد زملائي اليوم موقفاً له على الفايسبوك، جاء فيه: "ليس لدي أي فكرة عما يجري".
ما فهمته من عرض التقرير، وقد فتشت في الإنترنت لكي أفهمه اكثر، فهو حسبما قيل إنك إذا استمعت الى أنواع معينة من النغمات ذات ترددات معينة، فإنّ تأثيرها يشابه تأثير بعض المخدرات. الفكرة هي أنّك إذا ما أردت معرفة تأثيرات بعض أنواع المخدرات يجب أن تكون قد سبق واستخدمتها، لذا أعتقد بأنّ الشخص الذي ربط بين الإثنين استخدم على الأرجح المخدرات وحاول ان يخلق التأثير نفسه الذي لها من خلال النغمات. المشكلة هي أنّه لا توجد اي دراسة، حتى الآن، تثبت علمياً بأنّ ثمة إدمان على [هذه الموسيقى]، أو أنها مؤذية بأي شكل من الأشكال.
ولكن ما نعرفه في كل الأحوال هو بأنّ في إمكاننا استخدام الصوت من أجل الاسترخاء، ويمكن استخدام الصوت لخلق قلق وتوتّر. فإذا ما تُركتَ تستمع الى صوت صرير لساعتين سوف تفقد صوابك. وعلى سبيل المثال، إذا وُضعت في غرفة لا صوت فيها ولا ضوء، لثلاث ساعات تقريباً، سوف تبدأ بالهلوسة. ولذلك إذا ما أخذت الـ MTV أو أي قناة أخرى الموضوع من وجهة نظر قانونية، فكيف سيقومون بمراقبة من يجلس في غرفة لثلاث ساعات في الظلام؟
أنا لا أقول بأنّه علينا أن نتجاهل تماماً هذا الأمر، كل ما أقوله هو إنه في حال كان هناك أولاد يستمعون فعلياً لهذه الأمور على نحو يومي، ويعانون من آثار جانبية من جراء ذلك، فالسؤال الذي يُطرح هو: ما مشكلة هؤلاء الأطفال أصلاً؟ وهم على الأرجح يكونون قد جرّبوا أموراً أخرى أيضاً، فالأمر يتخطّى هذه التجربة فحسب، وهناك الكثير من الأمور الاكثر خطورة التي تحصل في المدارس والجامعات اللبنانية والتي يجب أن نقلق بشأنها. والأمر الأهم في الواقع هو بأن تتعاون الشرطة مع متخصصين لفهم هذه النزعة الى تعاطي المخدرات والاسراف في معاقرة الكحول في لبنان، بحيث نتمكن من تبنّي استراتيجيات عصرية.
القلق من النقر بالأذنين هو مجرّد تحويل للأنظار عن [الخطر الأهم]، وأنا محبط فعلياً من عدم لجوء الـ MTV الى استشارة أطباء، أو أي شخص يفهم بأمور الدماغ على الأقل. هذا يُعتبر تصرفاً يفتقر الى المسؤولية لأنّ جميع الأهالي باتوا قلقين على أطفالهم اليوم.
إذا كان الموضوع جدياً، لكنّا قرأنا عنه الكثير من الامور على الانترنت. ثمة موقع إلكتروني يُدعى erowid.org، متخصّص في كل ما يمت بصلة الى المواد الكيميائية أو المواد المنشطة نفسياً وهو ليس موقعاً طبياً، بل يديره أشخاص ليس لديهم أي مواقف من موضوع المخدرات، ولذلك تجد بين مستخدميه أشخاصاً يتحدثون عن كل ما تريد معرفته، ومع هذا لم أجد شيئاً [على الموقع] على علاقة بهذا الأمر. ولذلك ليس لدي علم... إلاّ بهذا التقرير الذي ورد على الـ MTV ومواد أخرى من دول الخليج، حيث أعلم بأنهم يتحدّثون بأمورتافهة... ويقلقون بسببها.
لا أعتقد بأن ثمة أي شيء يدفعنا الى القلق. إذا كانت هناك حالات فردية، أعتقد بأنّه يجب علينا أن ننظر الى هذه الحالات بحد ذاتها ونحاول فهم حقيقة ما يجري مع هؤلاء الأشخاص، ولكنّي لا أحمّل هذه النغمات التي تُبثّ عبر السماعات مسؤولية ما يعاني منه هؤلاء الأطفال مهما كان نوع معاناتهم.
لا يوجد ما يكفي من الأدلة التي تثبت بأنّ هناك خطراً يؤدي الى إدمان. الجواب المختصر على ذلك هو: لا يوجد ما يكفي من الأدلة لإثبات ذلك.
بالاستناد الى مقابلة NOW مع الدكتور خوري، لا توجد أي دراسات علمية او أدلة على أنّ هذه المخدرات الرقمية الجديدة، مؤذية. ولكن المؤذي هو وسائل الإعلام اللبنانية التي تثير قضايا مماثلة وتثير الرعب في نفوس اللبنانيين من دون أن تتحقّق من صحة الخبر أو تعمد الى استشارة اختصاصيين. ولا سيّما عندما تستخدم فيديوات تجدها على اليوتيوب- تعود الى عام 2012- لم تحظ سوى بـ 141 مشاهدة ولا يرافقها أي وصف أو شرح من أي نوع كان!
المصدر من هنا
موضوع خطير ومهم لكل مسلم يجب أن يعلم به قبل فوات الأوان .. المعروف هو أن السنة النبوية الشريفة لم تأتِ مكمّلة للقرآن الكريم فهو منزل من عند الله كامل وإنما أتت مفسّرة له ، وللأسف نجد الكثير من الأحاديث الموضوعة والتي نؤمن بها حق الإيمان وأسندوا لها مسانيد صحيحة ليست مسانيدها بالأصل والكثير من الشيوخ الأجلّاء يروونها ويشروحونها ،، ولكن للأسف تعوّدنا أن نأخذ المعلومة ولانتفكّر فيها بالرغم أن القرآن دائماً يأمرنا بالتفكّر والتدبّر ولانكون كالأنعام.. ولهذا السبب دُسّت الكثير من الأكاذيب والخرافات كــ " الصراط الممدود على جهنم ، عذاب القبر، يأجوج ومأجوج ، الدجّال ، سماع صوت المعذبين، وغيره الكثير.." لا أتحدّث هراء وإنما أتيت بالأدلة .. قد يكفّرني أويزندقني الكثير ولكن سامحكم الله إنما أريد لكم الحقيقة لاغير وقد انتشر الإسلام ببساطته وليس بالأكاذيب التي دسها الملحدون فيه ، فهِمَ الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين القرآن الكريم فهماً صحيحاً ، لأنهم كانوا أهل البلاغة والعقول المستبصر المتدبّره ..
ما الذي يجعلني أصدّق هؤلاء العلماء ؟؟
هو أنهم يشرحون الآيات شرحاً علمياً ولغوياً مفصّلاً ولايوجد تعارض بين العلم والقرآن فخالق القرآن هو العليم القدير ، فيقنعك بذلك.. وأن منهم من يذكر مصادر موثوقه وكذلك كتب التفسير القديمة الصحيحة وإلى آخرة ..
وأنه هناك الكثيرمن الأحاديث الموضوعة تعارض مايقوله الحكيم عزَّ وجل ..
أترككم مع الأدلة والبراهين
واترك لكم البحث عن الحقيقة
أنصحكم بمشاهد محاظرات "د.عدنان إبراهيم" و "د. علي منصور كيالي" وقد تمت زندقة وتفكير وإلحاد وتشوية سمعة عدنان إبراهيم ؛ لأن أصحاب العقول الضيقة لا يريدون توسيع مدارات عقولهم ويأبون التدبّر .. ولابد من حدوث نقاش مستفيض بين الشيوخ والعلماء وتوعية الشيوخ بالعلم ولايجب أن يتسلّم عقول البشر في شرح القرآن الكريم إلأّ من ألمَّ بعدّة علوم ومن أهمّها علوم اللغة العربية والفقه والحديث الصحيح والاتصال مع العلماء والباحثين المخلصين ..
لن أستطيع إقناعكم بقدر إقتناعي ولكن هم سيفعلون .. وإني دائم السؤال للمولى عزَّ وجل بأن يهديني للحق وبالرغم أنهم قليل من تحدّثوا بتلك الحقيقة إلاَّ أني أشعر بالراحة النفسية لها ..
كانت أول خطوة للدّس في الإسلام هي إيهام الناس بأن كتاب معين هو صحيح وكل ما جاء فيه فهو حق لايّرد وهذا الكتاب موجود فعلاً وهو كتاب الله ولكنهم لم يقصدوا ذلك وإنما قصدوا من كتب الحديث ليتمكّنوا من الدّس فلا يرد لهم أحداً كلمة وكيف يناقش وقد جاء في هذا الكتاب البشري المقدّس !! .. فالبخاري ومسلم بشر والبشر ليست معصومة عن الخطأ فلربما أوردَ حديثً ضعيفاً بغير علم أو شيئ من هذا القبيل وليس كل ماورد في كتابيهما بالضرورة أن يكون من جمعهما وإنما قد يكون دُس والله العالم ..
مقالات مهمّة - إقرأوا -
تعليق على مقال " أكذوبة المسيخ الدجّال " أن الشمس ستطلع من مغربها وليس كما قال ولكن كيف الله أعلم..
" اخي العزيز..
القران الكريم هو الكتاب الوحيد في هذا الكون الذي لا ياتيه الباطل ولا يقبل الشك ولا يترك شي الا افصح عنه
وسنة رسول الله لاتقبل التشكيك واحاديثه هيه وحي يوحى من عند الله ولايعقل ان مسلم يكذب حديث لرسول الله
ولكن هناك الكثير من الاحاديث المكذوبه والمغلوطه عن رسول الله وبالمقابل لا توجد ايه واحده بالقران الكريم تقبل الشك، اي ان القران اسلم واوضح وادق من الاحاديث والرسول صلى الله عليه وسلم ايضا حذر من الناس التي تكذب وتزور اقواله ،(عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ )
[ مسلم، البخاري، الترمذي، أبي داوود، ابن ماجة، أحمد ]
الدجال ونزول المسيح عيسى وظهور المهدي من الغيبيات التي لا تفقدنا الايمان بالله ،والكثير من العلماء كابن رشد وابو حامد الغزالي والدارقطني وغيرهم كان لهم اراء تخالف مصداقية ظهور الدجال والمهدي ونزول عيسى وقالو بان هذيه المعتقدات تاخذ الامه الى الكسل والنوم بالعسل بانتظار حدوث هذه المعتقدات، انا شخصيا اعتقادي بان الاسلام بني على خمس ( شهادة ان لا اله الا الله واقام الصلاه وأتى الزكاه وحج البيت من استطاع اليه سبيلا والايمان بالغيب والقدر خيره وشره من الله) غير ذلك تبقى معتقدات لا تشككني بايماني ولو ان لي راي في قضية الدجال ولكن هذا لايعني باني مهوس بالقضيه..
ساسالك بعض الاسئله ارجو ان ترد علي بالجواب اذا امكن
١- يقولون ان الدجال اشد فتنه يصاب بها البشر ،والله سبحانه حذرنا ان من اولادنا وزوجاتنا فتنه،وحذرنا من الشيطان بالرغم من جبروته وقال ان الشيطان ليس له سلطه على الناس الا من تبعه، هل يعقل بان الله سبحانه وتعالى لا يحذرنا من الدجال ولو بآيه صريحه واحده بالقران؟ هل تعتقد بان دجال بهذا الشر والفتنه لاياتي ذكره بالقران ؟
٢- احاديث الشيخان الجليلين مسلم والبخاري كثير منها متعارضه تارة يقولا ان عينه اليمنى ممسوخه وتاره يقولون اليسرى ممسوخه ،واحاديث تقول انه سيظهر من الشرق والاخر من الغرب والكثير من المتناقضات، هل يعقل بان هذا الكلام يقوله رسول الله ؟ هذا كلام دجل وليس كلام وحي.." كاتب هذا الرد ( فارس وتعزّني أطباعي)
الباحث عن الحقيقة لايمل ولاييأس ويسأل الله دوماً أن يرشده للحق ..
اللهم بلّغت اللهم فأشهد والله أعلم بنيّتي وهو الذي سيحاسبني عليها ..
"وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُواْ فَرِيقاً مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ"(188) سورة البقرة
قال يوسف القرضاوي : " ولاغرابة في تحريم الإسلام للرشوة ، وتشديد على كل من اشترك فيها ، فإن شيوعها في مجتمع ، شيوع للفساد والظلم ... من حكم بغير حق أو امتنع عن الحكم بالحق ، وتقديم من يستحق التأخير , وتأخير من يستحق التقديم ، وشيوع روح النفعية في المجتمع ، لا روح الواجب ".
قال الحسن البصري : " لم أرَ أشقى بماله من البخيل ، لأنه في الدنيا مهتم بجمعه ، وفي الآخرة يُحاسب علي منعه غير آمن في الدنيا من همه ، ولا ناج في الآخرة من إثمه ، عيشه في الدنيا عيش الفقراء ، وحسابه في الآخرة حساب الأغنياء " .
لا تملأ فمك مرة أخرى .. قبل أن تبلع ما فيه
قال مصطفى السباعي :" اللذة والألم ينبعثان من تصوّر النفس لحقيقتهما ، فكم من لذة يراها غيرك ألماً ، وكم من ألم يراه غيرك لذة ".
أعمى يقود بصيراً لا أباص لكمُ .. قد ضلَّ من كانت العميان تهديه ِ
الكثير يخلط بين كلمة "النجاح"و كلمة "الفلاح" ويستخدمهما بالمعنى ذاته أي الفوز أي أنه لافرق بينهما فالفلاح هو النجاح ..
جاء ذكر الفلاح في القرآن ولم يأتِ ذكر النجاح وهذا يدل على أن الفلاح أفضل ، وباختصار النجاح هو الفوز مرة واحدة أما الفلاح فهو الفوز في كل مرّة ..
اللهم إجعلنا من المفلحين
من أصغر المؤلفين.. ويعكف الآن على فهم إشارات الطيور
القاهرة: ميادة حافظ
عندما تقابله للمرة الأولى تلفت نظرك ملامح وجهه الممزوجة بالذكاء والثقة بالنفس والبراءة في آن واحد، ومع أن عمره 20 سنة فقط فإنه يعرفك عن نفسه بأنه «مخترع» علم «الديناتولوجي»، أي علم المعلومة الذي تصنف المعلومات من خلاله إلى تصنيفات عديدة، وأيضا «لغة البرنكا» التي تتيح التواصل بين الأعمى والأصم والأبكم، كما أنه مؤلف كتاب «الطالب العبقري» الذي أصدر منه حتى الآن 3 طبعات.
عندما تقابله للمرة الأولى تلفت نظرك ملامح وجهه الممزوجة بالذكاء والثقة بالنفس والبراءة في آن واحد، ومع أن عمره 20 سنة فقط فإنه يعرفك عن نفسه بأنه «مخترع» علم «الديناتولوجي»، أي علم المعلومة الذي تصنف المعلومات من خلاله إلى تصنيفات عديدة، وأيضا «لغة البرنكا» التي تتيح التواصل بين الأعمى والأصم والأبكم، كما أنه مؤلف كتاب «الطالب العبقري» الذي أصدر منه حتى الآن 3 طبعات.
أمين محمود صبري، شاب مصري، يدرس في كلية الصيدلة، ورغم نشأته في أسرة
متوسطة الحال بقرية سلامون القماش، التابعة لمدينة المنصورة بمحافظة
الدقهلية (120 كلم شمال شرقي القاهرة)، استطاع أن يصبح متفوقا دراسيا، ثم
مخترعا.
يحكي أمين عن نفسه لـ«الشرق الأوسط»، قائلا: «حين وصلت إلى سن 11 سنة كنت
طفلا هادئا، ولكني كنت أترك نفسي لفضولها ولم أقيدها أبدا، فكنت في غرفتي
أحضر الطين والرمل وأضعهما في أكواب زجاجية وأضيف إليهما ماء عذبا ومالحا
وألاحظ نمو النباتات الخضراء. كذلك كنت أقف طويلا أتأمل السماء وحركات
السحب وسرعتها واتجاهاتها وأنا في سعادة، كما كنت أضع خريطة العالم التي
لونتها بنفسي على حائط الغرفة، كنت دائما أراقبها وأرى ضيق وتقارب القارات،
وكان لدي راديو قديم يبث إذاعات دولية بلغات مختلفة، أستمع إليه دائما حتى
من دون أن أفهم ما يقال».
رغم هذا كان يعاني أمين من صعوبات استذكار الدروس في المرحلة الابتدائية،
شارحا: «تعرضت كثيرا للتوبيخ بسبب عجزي عن الحفظ. وعندما وصلت إلى الصف
الثاني الإعدادي قررت أن أبحث عن طريقة مختلفة للمذاكرة أستطيع من خلالها
أن أصبح متفوقا، فبدأت أكتب كل الخطوات التي أقوم بها لكي أتعلم. ولم يكن
في حسابي إطلاقا أن أنجز تأليف كتاب، لكنني اكتشفت أن ما أكتبه يصلح أن
يكون كتابا، وبالفعل، أصدرت على الأثر كتابا بعنوان (الطالب العبقري)».
أمين يقول إن هذا الكتاب – وقتها - كان «مفاجأة» إذ توصل إلى 4 نظريات مهمة
جدا؛ الأولى: «كيف نذاكر (ندرس) بحاسة الشم؟»، وذلك من خلال استخدام عملية
«الارتباط الشرطي» المعروفة، عن طريق عطور زيتية يجري رشها في الغرفة قبل
بدء المذاكرة، وتخصيص عطر لكل مادة دراسية، وهذا بالتجربة يساعد على التذكر
بشكل فعال.
أما النظرية الثانية فهي: «كيف يساعدنا القمر في سهولة الحفظ؟»، وذلك لأن
الإنسان يتأثر بكل ما يحدث في الكون، وعندما نجلس تحت ضوء القمر يحدث
بداخلنا ما يشبه عمليه المد والجزر، إذ يجذب القمر أكبر كمية ممكنة من
الدماء إلى الدماغ، وبالتالي تنشط الذاكرة.
وتتناول النظرية الثالثة: «كيفية المذاكرة بطريقة تقي من مرض السكري»،
فتناول أغذية مليئة بالسكريات والنشويات إلى جانب الشعور بالتوتر العصبي
وقلة الحركة أثناء المذاكرة قد يوفر مناخا مناسبا لتعرض الطلاب لمرض
السكري، ولذا لا بد من تناول أغذية صحية، والحرص على الحركة والحفاظ على
الحالة النفسية للوقاية من المرض.
أما النظرية الرابعة فهي: «اللون الأصفر يساعد على الحفظ»، ذلك أن العرب
القدامى كانوا أكثر قدرة على الحفظ لأنهم يعيشون في الصحراء ويكتبون على
أوراق صفراء اللون، كما تذكر كتب العلاج بالألوان أن كل لون له تأثيره
الفسيولوجي الخاص على جسم الإنسان، واللون الأصفر تحديدا يحفز خلايا
الذاكرة.
بهذه النظريات، حصل أمين محمود صبري على لقب «أصغر مؤلف في مصر»، حين كان
عمره 13 سنة فقط. وفي الصف الأول الثانوي تفوق ليحصل على المركز الأول على
المدرسة، كما حصل في الثانوية العامة على مجموع 97.3 في المائة.
ويؤكد أمين أنه بحث كثيرا وقرأ العديد من الكتب، واكتشف أن الكون لا يتكون
فقط من الذرات، بل يتكون أيضا من معلومات لها قواعد وظواهر. وعندما بحث عن
علم يتناول هذه المعلومات لم يجده، وذهب إلى الكثير من أساتذة الجامعات
وبحث في الكتب وعلى شبكة الإنترنت فلم يجد شيئا أيضا، ولم يرشده أحد إلى أن
هناك علما للمعلومات، وتأكد أنه لا يوجد أساسا علم للمعلومة، فقرر «تأسيس»
هذا العلم. وحقا، درس علم محاكاة الطبيعة «الميمكس»، واكتشف أن للمعلومات
14 نوعا، وأن للمعلومات تأثيرا على الإنسان، والعكس بالعكس، وكان يكتب كل
ما يصل إليه، ومن ثم بدأ وضع معايير للتأكد من صحة القواعد التي يتوصل
إليها لأنه «مؤسس» ذلك العلم ولا يوجد له أي مرجعية.
وظل أمين لمدة 3 سنوات متفرغا للقراءة والبحث ووضع النظريات. وبذل مجهودا
مضاعفا في ذلك حتى وضع حجر الأساس لعلم «الديناتولوجي»، الذي يتناول نظريات
كثيرة، أهمها «كيف تختزل كتابا كاملا في رسمة؟»، و«كيف تراجع 1000 معلومة
خلال 10 ثوان؟»، «وكيفية تأليف نكتة من خلال استخدام 5 قوانين
ديناتولوجية». كذلك وضع أمين قاموسا خاصا بعلم «الديناتولوجي» يختلف عن
غيره من القواميس.
ومنذ عام تقريبا بدأ أمين محمود صبري في نشر هذا العلم في كل أنحاء مصر،
وألقى أكثر من 70 محاضرة للتعريف به، ومع انتشار العلم، أصبح لديه فريق عمل
يساعده في تنسيق المحاضرات. وهو يشير هنا إلى أنه رفض منحة للدراسة في
كندا لإكمال أبحاثه لأن هدفه هو أن يبدأ من مصر والدول العربية، وليس من
الغرب كما هو معتاد. وهو مؤمن بأن «النجاح في ظل ظروف صعبه أفضل بكثير من
النجاح في ظروف مرفهة». كمل يذكر أن أسرته ومن حوله ما كانوا مقتنعين
بموهبته وقدراته في البداية، وظنا أنه فقط يكتب ويدون بعض الخواطر، لكن
عندما وجدوا ما توصل إليه واهتمام وسائل الإعلام به أخذوا يشجعونه ويثقون
في إبداعه.
أما عن اختراع أمين الآخر، وهو «لغة البرنكا»، وهي لغة التواصل بين الكفيف
والأصم، فيقول: «الأمر كله أتى بالمصادفة، فعندما كنت أضع أسس علم
(الديناتولوجي) توصلت إلى نظرية تمكن الكفيف والأصم من التواصل باستخدام كف
اليد، وقمت بتجربة ما توصلت إليه من قواعد على نماذج منهم في إحدى مدارس
الصم والبكم، وبالفعل نجحت، ووجدت علامات المفاجأة والانبهار على وجوه
الجميع، فبادرت إلى تسجيل براءة اختراع لهذه اللغة في وزارة الثقافة
المصرية، مثلما فعلت مع علم (الديناتولوجي)».
وحاليا يعكف أمين على ترجمة وفهم لغة الطيور، والتكلم معها، وهو متفائل بأن
هذه الخطوة ستكون من أهم خطوات حياته، وأنه سيتوصل إلى نتائج لم تكن في
حساب أحد على الإطلاق.
" قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ"
أظهرت دراسة بريطانية حديثة أن المواد الإباحية لها تأثير على المخ مماثل لتأثير المخدرات على المدمنين. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة كمبردج ونشرت في دورية "بلوس وان".
ورغم أنه لا توجد أرقام دقيقة يعتقد خبراء في هذا المجال أن واحدا من بين كل 25 بالغا ينتابه سلوك جنسي قهري يعرف أكثر باسم "إدمان الجنس"، وهو عبارة عن هواجس من الأفكار أو المشاعر أو السلوكيات الجنسية التي لا يمكن السيطرة عليها.
وإدمان المواد الإباحية هو موضوع مثير للجدل، بين من يرى أنه اضطراب نفسي يتطلب علاجا سلوكيا، ومن يقول إنه سلوك ناجم عن غياب الوازع الأخلاقي ومعاناة الشخص من الفراغ وتراجع المعايير القيمية في المجتمع.
وتعد المشاهدة المفرطة للمواد الإباحية من السمات الأساسية لإدمان الجنس الذي قد يؤثر على الحياة الشخصية لهؤلاء الأشخاص وعملهم ويتسبب في القلق والشعور بالخجل.
إدمان الجنس
ودرس الباحثون نشاط المخ لدى 19 مريضا بـ"إدمان الجنس"، وقارنوا ذلك بحالات متطوعين أصحاء، وتبين أن المرضى بدؤوا مشاهدة المواد الإباحية في سن مبكرة وبنسب أعلى من المتطوعين.
"الباحثون وجدوا ثلاث مناطق بالأخص في المخ بها نشاط أعلى لدى مرضى إدمان مشاهدة المواد الإباحية مقارنة بالمتطوعين الأصحاء، وقال الباحثون إن هذه المناطق تنشط أيضا لدى مدمني المخدرات"
وقالت فاليري فون التي قادت الدراسة بقسم الطب النفسي بجامعة كمبردج إن المرضى في دراستهم هم أشخاص واجهوا جميعا صعوبات في التحكم في سلوكهم الجنسي، وكان لهذا تبعات كبيرة عليهم أثرت على حياتهم وعلاقاتهم.
وأضافت أنه في نواح كثيرة يكون هناك تشابهات في سلوكهم مع مدمني المخدرات، مشيرة إلى أنهم أرادوا معرفة ما إذا كانت هذا التشابهات تنعكس أيضا على نشاط المخ.
فيديوهات قصيرة
وعرضت سلسلة فيديوهات قصيرة بها محتوى جنسي صريح أو مباريات رياضية على المشاركين في الدراسة، وجرى مراقبة نشاط المخ باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي. ووجد الباحثون ثلاث مناطق بالأخص في المخ بها نشاط أعلى لدى مرضى إدمان الجنس مقارنة بالمتطوعين الأصحاء، وقال الباحثون إن هذه المناطق تنشط أيضا لدى مدمني المخدرات.
وقالت فون إنه رغم أن هذه النتائج مثيرة للاهتمام من المهم ملاحظة أنه لا يمكن استخدامها في تشخيص الحالة، كما أنها لا توفر بالضرورة دليلا على أن هؤلاء الأفراد من مدمني الجنس أو أن الجنس بطبيعته يمكن إدمانه.
وأضافت أن هناك حاجة لمزيد من الأبحاث لفهم هذه العلاقة بين السلوك الجنسي القهري وإدمان المخدرات.
المصدر : رويترز
المصدر : هنا
كان هديه صلى الله عليه و سلّم في الشراب , أكمل هدي تُحفظ به الصحة , فكان يشرب البارد الحلو , وكان يستعذب الماء, و يختار البائت منه . و كان صلى الله عليه و سلّم يشرب اللبن الخالص تارة , و مشوباً بالماء تارة أخرى , و كان إّذا سُقيّ لبناً قال : ( اللهم بارك لنا فيه, و زدنا منه , فإنه ليس شيئ يُجزي به الطعام و الشراب إلاً اللبن ) .
وكان هديه صلى الله عليه وسلّم الشرب قاعداً , ونهى عن الشرب قائماً لما فيه من ضرر للجسم. و صحَّ عنه صلى الله عليه و سلّم أنه يشرب قائماً , قيل للحاجة .
وكان من هديه صلى الله عليه وسلّم التنفّس في الشراب ثلاثاً , و يقول : ( أنه أروى و أمرأ و أبرأ ) و التنفّس يكون في خارج القدح ( الكوب ). أي يشرب على ثلاث جرعات .
ونهى صلى الله عليه وسلّم عن الشرب من فم السقاء , وعن الشرب من ثُلمة
(حافة ) القدح , وأن يُنفخ في الشرب .
و أمر بتخمير الإناء " أي تغطيتة " و لو أن يُعرض عليه عوداً , مع ذكر اسم الله .
وصحَّ عنه صلى الله عليه و سلّم أنه قال : ( إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة يحمده عليها , ويشرب الشربة يحمده عليها ).
قال محمد حسّان : " إن الغاية من إقامة البيوت أن نبذر في حقل الإسلام و أرضه بذرة صالحة للعبودية والتوحيد ، فالزوج المسلم هو ال1ي يُعين زوجته على طاعة الله ، وهوعلى الذي يُبين لها أن البيت ليس مكاناً للطعام والشراب والذهب والزينة والفسحة والأولاد فحسب , لا ...
بل أن البيت مكان للطاعة , فيحث الزوج زوجته على قيام الليل , وما أحلى وأرق وأجمل قول النبي صلى الله عليه وسلّم كما في الحديث الصحيح الذي رواه أبو داود وابن ماجه وغيرهما .
يقول المصطفى - صلى الله علي وسلّم - : " رحِمَ الله رجلاً قام من الليل ، فصلى وأيقظ امرأته ، فإن أبت نضح ( رشّّ ) في وجهها الماء ، ورحِمَ الله امرأة قامت من الليل فصلّت وأيقظت زوجها ، فإن أبى نضحت في وجهه الماء.
من رحمَ يُرحم .. ومن يقل الخير يسلم
قد تظلم علينا الدنيا في أية لحظة ! وقد تضيق علينا بقدر ما اتسعت ! وقد تموت السعادة في أحضان خبر مؤلم ! وقد نتعثّر حتى يدب فينا اليأس وتموت الأماني ! ولكن تبقى هناك شموع " لا إله إلاّ الله ولا قوة إلاّ بالله " تنير علينا ظلام دنيانا .
