حصري فقط على مدونتنا
إظهار الرسائل ذات التسميات يوتيوب المدونة. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات يوتيوب المدونة. إظهار كافة الرسائل
يقول المرحوم الإمام محمد متولي الشعراوي :
(أن الناس تلح في السؤال عمن هم يأجوج ومأجوج)
ثم يقول:
(ولا يعنينا من هم... فالوصف ينطبق على كل مفسد في الأرض).
دسّوا الكثير من الخرافات في الدين الذي جاء ليحرر العقل من الخرافات وجعلونا نؤمن بها حين وضعوها على لسان رسول الله .. لعنة الله على كل من كذب على لسان رسول الله ليمركز نفسه على سلطة أو جاه أو ليسيطر على عقول البشر .. حسبي الله عليهم وكفى بالله وكيل ..
شخص من الهند يذهب في الشارع إلى ناس من الطبقة الكادحة الذين عفّوا أنفسهم عن السؤال وهم يعملون بأعمال بسيطة جداً ليعيلوا عائلاتهم ، فيسألهم عن حالهم وعما إذا كانوا يؤمنون بالله ثم يعطيهم 1000 روبيا " عملة الهند" والتي تمثّل لهم مبلغ كبير جداً مقارنة بما يحصلون عليه ويقول لهم أن الله أرسلني إليكم .. وبهذه الطريقة أكتشف أن الطريق الحقيقي للحصول على السعادة هو إعطائها للآخرين ..
كلام فعلاً رائع ومؤثر ويطابق ما أنشره في مقالاتي .. شاب فلسطيني لم يعد يرى العرب تفيده في شيئ فقرر الإنسلاخ من جلد العروبة كما قال أنه ليس عربي ، لكن بالنسبة لي أنا عربي لأن الرسول محمد- صلى الله عليه وسلّم - عربي ، أنا وغيري من الأجيال الصاعدة التي ستتربى على جيل الصحابه - رضوان الله عليهم - سنعيد العروبة والحمية للعرب وسنجعل كلمة "نحن عرب " كلمة باقية في أعقابنا حين نزلزل حصون الغرب والطغاة المحتلّين .. وستعيد العرب القادمة القدس وستصبح كلمة يخشاها الغرب كسابق عهدنا .. قولوا : " آمين " ولا أحد يهزأ فأمل المرء أطول من عمره وكما قال علي بن أب طالب - كرّم الله وجهه - " أنا رجل أعيش على الأمل وأعيش بالأمل فإن تحقق فبفضل الله وإن لم يتحقق فقد عشت به زمن " ، لكن إن شاء الله سيتحقق ...
في زمن انتشرت فيه الرذيلة على نطاق واسع وفي العلن فبات الناس يتخبّطون باحثين عن الفضيلة ، ليس الفُضلاء فحسب من يبحث عنها حتى أن أهل الرذيلة أصبحوا يشاركونهم البحث لأنهم ؛ رأوا ما حلّ بالشعوب نتيجة انتشار الرذيلة والحديث عن هذا الموضوع يطول ولكنّي لن أتحدّث عنه ربما يأتي يوم أتحدّث ولكن أحببت في هذه التدوينة مشاركتكم الصورة التي صنعتها بعنوان " البحث عن الفضيلة " ويمكنكم تحميلها بالحجم الكامل والجودة العالية وكذلك سأرفق لكم فيديو عمل الصورة ...
الفضيلة : هي أعلى درجة في حسن الخلق ... وللأسف إنمحقت أخلاق كُثر ...
 |
| اضغط على الصورة لمشاهدتها بالحجم الكامل صناعة الصورة تحميل الصورة 
انشروها
|
