حصري فقط على مدونتنا
وتحت عنوان "حدث ثقافي عالمي على أرض الإمارات"، تنطلق اليوم برعاية من ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الفريق أول الشيخ
محمد بن زايد آل نهيان، في مركز أبوظبي الدولي للمعارض، فعاليات الدورة الرابعة والعشرين لـمعرض أبوظبي الدولي للكتاب 2014، وتستمر إلى الخامس من شهر مايو(آيار) المقبل، في تظاهرة ثقافية عالمية على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة خاصة، في ظل ما يتمتع به المعرض من سمعة عالمية طيبة بين معارض الكتب المماثلة على المستويين الإقليمي والدولي، وما يستقطبه من دور نشر عريقة من كل أنحاء العالم.
محمد بن زايد آل نهيان، في مركز أبوظبي الدولي للمعارض، فعاليات الدورة الرابعة والعشرين لـمعرض أبوظبي الدولي للكتاب 2014، وتستمر إلى الخامس من شهر مايو(آيار) المقبل، في تظاهرة ثقافية عالمية على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة خاصة، في ظل ما يتمتع به المعرض من سمعة عالمية طيبة بين معارض الكتب المماثلة على المستويين الإقليمي والدولي، وما يستقطبه من دور نشر عريقة من كل أنحاء العالم.
وأضافت النشرة التي يصدرها مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية أن "معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2014"، يكتسب أهميته من اعتبارات أساسية عدة، أولها أنه ليس مجرد معرض للكتب وإنما حدث ثقافي متكامل يشمل فعاليات متنوعة تجعله إحدى العلامات الحضارية المتميزة في إمارة أبوظبي، على وجه الخصوص، إضافة إلى العدد الكبير من دور النشر التي تشارك فيه وتزايدها باستمرار، حيث تشارك ألف و125 دار نشر في المعرض هذا العام، بزيادة قدرها %10 مقارنة بالعام الماضي، تنتمي إلى 57 دولة، وتطرح أكثر من500 ألف عنوان، بـثلاثة وعشرون لغة.
المصدر : http://www.24.ae/Article.aspx?ArticleId=76021
تلفّت يمنة ويسره وانظر إلى الأمة كيف هي بعيدة عن ربها, عن دينها و قريبة من ابليس و المعاصي , والعجيب أنهم يستبطؤون المطر ...
استبطأ قوم نزول الأمطار في عبد الله بن المبارك "أحد التابعين الزهاد"فقال لهم "أنتم تستبطئون نزول المطر وأنا أستبطى نزول الحجر من السماء"لله درك يا عبدالله تستبطى نزول الحجر في زمن العبادة والزهد والورع فماذا نقول عن حالنا ! ماذا تقول لم سمعت ما سمعنا و رايت ما رأينا أيأمر الناس بالكفر حتي يدعوهم يخرجون من المساجد ....أصبحنا في زمن " الا من اكره و قلبه مطمئن بالإيمان " حسبنا الله و نعم الوكيل رحماك إلهي بنا فلولا رحمتك بنا لأهلكتنا بذنوبنا …
أن سألت أحد المسلمين " أصليت البارحة ؟ " .. يجيب " لا , كنت مشغولاً " , و الآخر " أتقطّع في الصلاة فتارة أُصلّي و تارة لا ",أين أنت ياخالد بن الوليد !! , امسك بالقرآن ذات يوم و قال " شغلني عنك الجهاد " شغلته عبادة عن عبادة وندم فماذا نقول نحن يوم نُحشر عميان ! , أنقول لرب العباد " واللهِ و قتها كنت أُشاهد المسلسل الفلاني و لايُعاد فخشيت أن تفوتني الحلقة!" ,, ما هي حجتنا يوم القيامة ؟؟؟؟؟؟!!!!.
وما يُغيض الفوائد أن إن عاتبت أحد المتقطّعين في الصلاة فإنه لا يخجل فيرد عليك " على الأقل أن اُصلي و القليل المستمر خير من الكثير المنقطع ". هذه العبارة تصح حين تقوم بشئ ليس فرضاً عليك أمّا الصلاة لا مفاصلة فيها .. لما نحن هكذا ! , في العبادة نقارن أنفسنا بمن هم أقلّ منا عبادة و أمور الدنيا نقارن أنفسنا بمن هو أحسن حالاً واقتداراً منا لم لا يحدث العكس فنقارن أنفسنا بالفقراء والمساكين والمرضى فتتجلى لنا رحمة الله بنا , وننظر إلى سير التابعين و كيف عبادتهم لله , فنسعى أن نقتبس أثراً فنسعى لإقتفاء آثرهم عملاً وليس قولاً.
قال احد المسترقين الاسبانيين لأحد المسلمين " كانت الأندلس لكم حين كنتم مع الله و الآن هي معنا حين ابتعدتم عن الله " , الجميع يعلم أننا إن ابتغينا العزة فلابد لنا من العودة إلى الله ,,, الدول الغربية لم تعد تهاجم المسلمين بالمدافع والأسلحة الجوية مثل ذي قبل ؛ لأنهم يعلمون أنهم إن أرادوا التخلّص من الأمة الإسلامية فعليهم بإحلال أخلاقهم فلا قيمة للأنسان بدون أخلاقه الحسنة ’ لذا فقد نشروا الرذيلة في بلاد المسلمين و كل يوم و المسلمون في هاوية مع الرذيلة أكثر فأكثر ,, عليكم الاستيقاض فلازال هناك القليل من الوقت نستطيع فيه الإصلاح و لكن أولاً ينبغي على كل مرء أن يبدأ بنفسه ثم يبدأ الأقرب فالأقرب حتى بإذن الله نعود الأمة المُحمّدية فيفخر بنا رسول الله -صلى الله عليه و سلّم- حين يأتي شفيعاً لنا , و قبل ذلك يسعد الله بصنيع خليفته على الأرض ,, استخلفنا الله في الأرض فكنا طيلة قرون نِعْمَ الخلفاء لكن حين دسّت الإفرنج سمها و تشرّبه المسلمون بروح التسامح ، خُنا الأمانة و لم نصنها كما يتوجّب علينا ولو أن خليفة من الخلفاء إستخلفنا على قطعة أرض لكنّا نعمَ الخليفة!!!.
وأكثر ماتغفل عنه الأمة أو تتغافل هو الموت , حين تسأل احدهم : " ماذا أعددت لحفرتك غداً؟" , يرد عليك : " لا تفاول عليَّ ", وكان الموت شيئ بيدي أو يد فلان أو يتم بكلمةٍ غير كلمة الله ...لا أقول غير
" كل نفس ذائقة الموت و إنما تُوفوّن أجوركم يوم القيامة "
وأكثر ماتغفل عنه الأمة أو تتغافل هو الموت , حين تسأل احدهم : " ماذا أعددت لحفرتك غداً؟" , يرد عليك : " لا تفاول عليَّ ", وكان الموت شيئ بيدي أو يد فلان أو يتم بكلمةٍ غير كلمة الله ...لا أقول غير
" كل نفس ذائقة الموت و إنما تُوفوّن أجوركم يوم القيامة "
إلى هنا أكون قد وصلت إلى ختام الموضع أو بالأحرى إلى ختام التدوينة ؛ لأن هذا الموضوع طويل جداً و سيأخذ عدة مجلدات لشرحه وتفصيله ,, أتمنى أن يترك حديثي هذا أثراً طيباً في نفوسكم ,, قد يكون الكلام شديداً ؛ لأن الحق هكذا شديداً,, شكراً 
- لا يبلغ العبد حقيقة الإيمان حتى يعد البلاء نعمة ، و الرخاء مصيبة ، و حتى لا يحب أت يُحمَد على عبادة الله .
- حرام على قلوبكم أن تصيب حلاوة الإيمان حتى تزهدوا في الدنيا .
- والله ما يحل لك أن تؤذي كلباً و لاخنزيراً بغير حق ، فكيف تؤذي مسلماً.
- لو خُيّرت بين أن أعيش كلباً و أموت كلباً ، و لا أرى يوم القيامة ، لاخترت ذلك .
- لولا ثلاث ما أحببت البقاء : ساعة ظلما الهواجر ، و السجود في الليل ، و مجالسة أقوام ينتقون طيب الكلام كما يُنتقى أطايب الثمر.
- إياك و دعوات المظلوم ، فإنهن يصعدن إلى الله كأنهن شرارات من نار.
- إن العبد إذا عمل بمعصية الله أبغضه الله ، فإذا بغضه الله بغّضه إلى عباده.
- أعوذ بالله من تفرقة القلب . قيل : و ما تفرقة القلب؟ قال : أن يجعل لي في كل واد مال .
- من أكثر ذكر الموت قلَّ فرحه ، و قلَّ حسده.
******************
- لن تكون عالماً حتى تكون متعلّماً ، و لا تكون متعلّماً حتى تكون بما علمت عاملاً ، إن أخوف ما أخاف إذا وقفت للحساب أن يُقال لي : ما عملت فيما علِمت؟.
- ويل للذي يعلم مرة وويل للذي يعلم و لا يعمل سبع مرات .
- لو أُنسيت آية لم أجد أحد يذكرنيها إلا رجلاً ببرك الغماد رحلت إليه.
- لا أدري : نصف العلم .
نقدّم لكم عرض تقديمي عن الأغتراب للصف العاشر و نريد أن ننوه أن لا نلتزم بترتيب المواضيع بحسب و جودها في الكتاب و ذلك ليس مهم و إنما المهم أن تجدوا المطلوب و إليكم التحميل
يمكنكم طلب البحوث و التقارير و العروض التقديمية من الصف 10 إلى 12 علمي و أن توفّر فلن نبخل عليكم .. ( الطلب من خلال التعليقات )
قد سبق و أن نقلت إليكم احد خواطري التي خطّيتها بخط يدي و الآن أُكمل لكم عسى أن تعجبكم ..
اشتقت إليه حقا، لكني أرى أن اللقاء بعيد ... تارة أتمنى الموت ليقرب ذاك اللقاء ، لكن عندما أرى أن قد لا ألقاه، تفيض عيناي بالدمع و أقبض على الحياة بيدي و قدماي فأقلها أني أجد نفسي على اتصال به و اشعر بشدة قربه مني و لكني أريد رؤيته، فإني أطمع فلا أكتفي بأن يرآني و أشعر به بل أريد رؤيته فهل يا ترى سأراه أم أنه قد كُتِب ألا .... ،لكني حتماً برحمته سأراه مهما طال الزمن و بعد اللقاء فلابد أنه آتي .. إن غدا لناظره قريب .. " إنه ربي "
- ما يسرّني أني كذبت كذبة و أن لي الدنيا و ما فيها.
- لأن أبيت نائماً و أصبح نادماً أحبّ إلي من أن أبيت قائماً و أصبح معجباً - أي مغرور بعبادتي.
- إن هذا الموت قد أفسد على أهل النعيم نعيمهم ؛ فاطلبوا نعيماً لا موت فيه.
- لقد كان خوف النار يحول بيني و بين أن أسأل الله الجنة.
اكتب لكم بقلمي المتواضع ما تعلّمته في هذه الحياة . بالرغم أني لم أمكث ذلك الزمن الذي قد يجعلني أتعلّم بهذا الكم ، ولكن ما رأيته هو كفيل بأن يطبع في ذهني بعض العبر و التي أتمنى أن يعتبر بها الآخرون ...
تعلّم فليس المرء يولد علماً وليس أخو الجهالة كمن هو عالمٌ.
* تعلمت أن العري قد لا يجرد المرء من ملابسه أكثر مما يجرده من حياءه و دينه ،،
* تعلمت أن الفقر قد لا يجعلك تجوع أكثر مما يجعل يدك مطالبة للقضاء ،،
* تعلمت أن الكذب قد لا يشوه سمعتك أكثر مما قد يشوه صحيفة أعمالك ،،
* تعلمت أن مهما عظمت ذنوبي فهناك غفار ،، و مهما زادت عيوبي فهناك متقبل أو ستّار ،، ومهما زاد كارهيي فهناك محب ،، و مهما و مهما ،،،فهناك و هناك..
* تعلمت أن مهما زادت أعبائي فهي ليست بأكثر مما أتحمل ؛ﻷنه لا يكلف الله نفس إلأ وسعها ،،
* تعلمت أن الفقر قد لا يجعلك تجوع أكثر مما يجعل يدك مطالبة للقضاء ،،
* تعلمت أن الكذب قد لا يشوه سمعتك أكثر مما قد يشوه صحيفة أعمالك ،،
* تعلمت أن مهما عظمت ذنوبي فهناك غفار ،، و مهما زادت عيوبي فهناك متقبل أو ستّار ،، ومهما زاد كارهيي فهناك محب ،، و مهما و مهما ،،،فهناك و هناك..
* تعلمت أن مهما زادت أعبائي فهي ليست بأكثر مما أتحمل ؛ﻷنه لا يكلف الله نفس إلأ وسعها ،،
ومازال هناك الكثير مما أتعلّمه ..
اخيراً بعد البحث المضني على برامج الأوفيس . نقدّم لكم على مدونة حياتي لله برامج الأوفيس كاملة و من رفعي على موقعي المحبوب "جلف اب" مع برنامج للتفعيل .. تثبيت البرنامج سهل .. تابعوا الشرح ..
تحميل برامج الأوفيس 2010 عربي+برنامج التفعيل
الشرح
التثبيت
التفعيل
.PNG)
