حصري فقط على مدونتنا

أحك جرحي

بواسطة Unknown يوم الجمعة، 28 نوفمبر 2014 القسم : 0 التعليقات

أعود إليكم بخاطرة جديدة .. 

لا تمنن على شخص أحببته بأن واسيته و ازلت عنه جروحه ؛ﻷنك بفعلتك هذه تحك جروحك بمخالبك .. ففي حين يقضتك من سكرتك سترى جرحا نازفا بداخل قلبك،فلا تسأل ما مصدره؛لأنك ستدرك حينها أنك في الوقت الذي كنت تحك جرح من احببت بمخلب فالمخالب اﻷخرى كنت تحك بها في المكان الذي يقطنه ، فهل ياترى ستستطيع تضميد جرحك ؟!.. إن سألتني فسأقول لك  : إن تعاونت أنت و من أحببت فبإذن الله أنت قادر و إن كان من جفيته هو راده بالمثل فحينها اقرئ جرحك الترحم من الجافي • 《 كتبت هذه الخاطرة لموقف افترضته في عقلي فجرحني فعذلت عن فعله .، لشدة جرحه.. فإذا كنت فاعل ذاك الموقف فإني ساحك جرحه بمخلب و قلبي بتسعة مخالب  》 الحمدلله الذي ارشدني للعذول عنه فبي و به من الجرح ما يكفي ،،


تابع القراءة

معرضي للفوتوشوب

بواسطة Unknown يوم الجمعة، 21 نوفمبر 2014 القسم : 0 التعليقات



أحبّتي في الله أود تقديم هذه التدوينة كنوع من إظهار أعمالي الفنية في برنامج الفوتوشوب وأتمنى أن تنال إعجابكم هذه الأعمال ولاتنسوا تحفيزي من خلال تعليقاتكم فإبداء الإعجاب يجعلني أستمر في مشاركتكم أعمالي ...










هذه نخبة مختارة مما صممت ولكن هناك المزيد بعضه قد تم عرضه في المدونة من مثل صور أو خلفيات لمواضيع المشاركات التي قدّمتها و أقدّمها وبعضه لا أستطيع عرضه والآخر قادم .. ربما أقوم بتكرار هذا المعرض إن راق لكم الأمر .. ادعموني بتعليق :)


تابع القراءة

ملخص عن الاستعارة

بواسطة Unknown يوم الأربعاء، 19 نوفمبر 2014 القسم : 0 التعليقات


نقدّم لكم ملخص عن الاستعارة و نريد أن ننوه أن لا نلتزم بترتيب المواضيع بحسب و جودها في الكتاب و ذلك ليس مهم و إنما المهم أن تجدوا المطلوب و إليكم التحميل 



يمكنكم طلب البحوث و التقارير و العروض التقديمية من الصف 10 إلى 12 علمي و أن توفّر فلن نبخل عليكم .. ( الطلب من خلال التعليقات )


تابع القراءة

حقيقة المخدرات الرقمية

بواسطة Unknown يوم الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014 القسم : 0 التعليقات



قرأت عدة مقالات عن ما يسمى ب " المخدرات الرقمية " ولكنّي أقتنعت بهذا  التقرير وارتحت له ؛ لأني وجدته صادق وليس في أي نوع من المبالغة ... 


انتشر مؤخراً على العديد من المواقع الإلكترونية ظاهرة جديدة تعرف بـ”المخدرات الرقمية” وأن لها تأثيراً سيئاً على المخ يشابه إلى حد كبير تأثير المخدرات التقليدية المعروفة بل إنها أشد خطراً منها
ووفقاً لبعض التقارير التي عرضت على بعض القنوات الفضائية والتي صورت حالتين لشابين يعانيان من حالات اندماج جراء تأثير نوع معين من الموسيقى بحركات تشبه الصرع الا أن كافة المختصين الذين تحدثت إليهم شرطة دبي نفوا وجود اي حالات لمثل هذا النوع من المخدرات في الامارات وحذروا من خطورة الترويج لها ودعوا إلى مراقبة الأهل للأبناء.
ووفقاً لتقرير المنظمة العربية للمعلوماتية والاتصالات والذي أكد أن ما يسمى المخدرات الرقمية أمر مبني على تقنية قديمة تسمى «النقر بالأذنين» اكتشفها العالم الألماني هنري دوف عام 1839 واستخدمت لأول مرة عام 1970 في علاج بعض حالات الأمراض النفسية كالأرق والتوتر ووضحت المنظمة أن المخدرات الرقمية هي ذبذبات الصوت دلتا وثيتا وألفا وبيتا وليس هناك دليل على أنّها تسبب الإدمان بحسب المركز الإعلامي في شرطة دبي.
ومن جانبه أكد العقيد عيد بن ثاني حارب مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بشرطة دبي أنه لم تسجل اي حالات لما يطلق عليه «المخدرات الرقمية» في الدولة لافتاً إلى أنه لا يوجد دليل علمي ولا ورقة بحثية واحدة ذات قيمة تؤكد أن ما يعرف بـ «المخدرات الرقمية» تؤدي لأعراض الإدمان أو تسببه رافضاً إطلاق مسمى مخدرات عليها.
وقال العقيد بن ثاني : إن الاعلان عن المخدرات الرقمية ليس جديداً وإنه جرى الحديث عنها منذ سنوات وأنه لا يمكن إطلاق لقب مخدرات على أي نوع من الموسيقى مهما كانت لأن المخدرات التي نعرفها عبارة عن مواد ملموسة تذهب العقل ومنها أنواع كثيرة ومعروفة حتى لو ظهر الكثير من مشتقاتها.
ولفت بن ثاني ايضاً إلى أنه لا توجد أي حالة او اشتباه في حالات تعاني من هذا النوع من الإدمان في الإمارات وأنه حتى لو ظهرت يجب ألا تمنح اكثر من حجمها لأن وسائل الإعلام تلعب دوراً كبيراً في البحث عنها إذا كانت موجودة داعياً أولياء الإمور إلى مزيد من الحرص في متابعة تصرفات أبنائهم خاصة في غرفهم الخاصة والاطلاع على قائمة أصدقائهم والمواقع التي يدخلون عليها.
وقال العقيد د. جاسم خليل ميرزا إنه حتى الآن لم تحدد أي حملات توعوية تتعلق بهذا النوع من المخدرات لأنها لا تشكل  ظاهرة مجتمعية أو حتى حالات بسيطة إلا أن شرطة دبي تتخذ العديد من الإجراءات الاحترازية في سبيل التوعية بأضرار المخدرات بشكل عام بكافة أنواعها وأنها مستمرة في التوعية على مدار العام خاصة على المدارس وكما أنها تتطرق إلى أساليب مستحدثة في التوعية تناسب مع كافة الاعمار
وأضاف ميرزا إنه يجب عدم وضع جهاز الحاسوب في غرفة الأطفال بل يجب أن يكون في مكان مفتوح سهل الرقابة ويجب تشجيع الأبناء على الاندماج في أنشطة اجتماعية وتطوعية تفرغ طاقاتهم بشكل إيجابي وتمنحهم شعوراً بتقدير الذات ويجب بناء روابط إنسانية مع الأبناء خاصة في فترة المراهقة بما يضمن مصارحتهم لآبائهم حول تجاربهم غير الآمنة بدون خوف من العقاب.
ودعا العقيد جاسم وسائل الاعلام إلى القيام بدور ايجابي وأنه يجب توعية الشباب بأن موضوع المخدرات الرقمية هو مجرد وهم يؤدي لفقدان المال وإضرار الجهاز السمعي ليس أكثر.
ومن جانبه قال المقدم خالد بن مويزة مدير إدارة المعلومات المركزية في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات في شرطة دبي : إن انتشار ما يعرف بمصطلح « المخدرات الرقمية» مؤخراً مثل النار في الهشيم ما هو إلا زوبعة اعلامية ودليل على الفراغ وأن الحالات التي عرضت في المواقع الاجتماعية على الإنترنت لم تكن واقعية بل مجرد تمثيل.
ويرى المختصون أن ما يحدث هو إدمان نفسي وليس إدماناً فعلياً لهذا النوع من الأصوات وغالباً ما يقوم المتعاطى لهذا النوع من المخدرات بسماع النغمات عن طريق هيدفون – نوعية جيدة – مع صوت عال وتكون الإنارة خافتة ويغطي عينيه بقطعة من القماش ويكون في حالة استرخاء تام بعدها يقوم بتشغيل الملف الصوتي وتكون قوة الصوت مابين 1000 إلى 1500 هيرتز ما قد يؤثر على جهازه السمعي.
المصدر من هنا


مقابلة موقع NOW مع د.جوزيف الخوري المعالج النفسي المتخصّص بشؤون الإدمان لدى الراشدين  ..

NOW: هل سمعت عن المخدرات الرقمية؟


د. جوزيف الخوري: حتى تقرير mtv لم أكن قد سمعت عن المخدرات الرقمية. لا أتذكّر بأني التقيتُ أحداً يعاني من مثل هذا الإدمان. فأنا أعمل مع مدمنين يومياً، وعملتُ سابقاً في المملكة المتحدة، وأعمل اليوم في لبنان فلم يسبق لي أن سمعتُ بشأنه أو سمعتُ أحد زملائي يتحدّث عنه. وفي الواقع، نشر أحد زملائي اليوم موقفاً له على الفايسبوك، جاء فيه: "ليس لدي أي فكرة عما يجري".


ما فهمته من عرض التقرير، وقد فتشت في الإنترنت لكي أفهمه اكثر، فهو حسبما قيل إنك إذا استمعت الى أنواع معينة من النغمات ذات ترددات معينة، فإنّ تأثيرها يشابه تأثير بعض المخدرات. الفكرة هي أنّك إذا ما أردت معرفة تأثيرات بعض أنواع المخدرات يجب أن تكون قد سبق واستخدمتها، لذا أعتقد بأنّ الشخص الذي ربط بين الإثنين استخدم على الأرجح المخدرات وحاول ان يخلق التأثير نفسه الذي لها من خلال النغمات. المشكلة هي أنّه لا توجد اي دراسة، حتى الآن، تثبت علمياً بأنّ ثمة إدمان على [هذه الموسيقى]، أو أنها مؤذية بأي شكل من الأشكال.


ولكن ما نعرفه في كل الأحوال هو بأنّ في إمكاننا استخدام الصوت من أجل الاسترخاء، ويمكن استخدام الصوت لخلق قلق وتوتّر. فإذا ما تُركتَ تستمع الى صوت صرير لساعتين سوف تفقد صوابك. وعلى سبيل المثال، إذا وُضعت في غرفة لا صوت فيها ولا ضوء، لثلاث ساعات تقريباً، سوف تبدأ بالهلوسة. ولذلك إذا ما أخذت الـ MTV أو أي قناة أخرى الموضوع من وجهة نظر قانونية، فكيف سيقومون بمراقبة من يجلس في غرفة لثلاث ساعات في الظلام؟


أنا لا أقول بأنّه علينا أن نتجاهل تماماً هذا الأمر، كل ما أقوله هو إنه في حال كان هناك أولاد يستمعون فعلياً لهذه الأمور على نحو يومي، ويعانون من آثار جانبية من جراء ذلك، فالسؤال الذي يُطرح هو: ما مشكلة هؤلاء الأطفال أصلاً؟ وهم على الأرجح يكونون قد جرّبوا أموراً أخرى أيضاً، فالأمر يتخطّى هذه التجربة فحسب، وهناك الكثير من الأمور الاكثر خطورة التي تحصل في المدارس والجامعات اللبنانية والتي يجب أن نقلق بشأنها. والأمر الأهم في الواقع هو بأن تتعاون الشرطة مع متخصصين لفهم هذه النزعة الى تعاطي المخدرات والاسراف في معاقرة الكحول في لبنان، بحيث نتمكن من تبنّي استراتيجيات عصرية.

القلق من النقر بالأذنين هو مجرّد تحويل للأنظار عن [الخطر الأهم]، وأنا محبط فعلياً من عدم لجوء الـ MTV الى استشارة أطباء، أو أي شخص يفهم بأمور الدماغ على الأقل. هذا يُعتبر تصرفاً يفتقر الى المسؤولية لأنّ جميع الأهالي باتوا قلقين على أطفالهم اليوم.


إذا كان الموضوع جدياً، لكنّا قرأنا عنه الكثير من الامور على الانترنت. ثمة موقع إلكتروني يُدعى erowid.org، متخصّص في كل ما يمت بصلة الى المواد الكيميائية أو المواد المنشطة نفسياً وهو ليس موقعاً طبياً، بل يديره أشخاص ليس لديهم أي مواقف من موضوع المخدرات، ولذلك تجد بين مستخدميه أشخاصاً يتحدثون عن كل ما تريد معرفته، ومع هذا لم أجد شيئاً [على الموقع] على علاقة بهذا الأمر. ولذلك ليس لدي علم... إلاّ بهذا التقرير الذي ورد على الـ MTV ومواد أخرى من دول الخليج، حيث أعلم بأنهم يتحدّثون بأمورتافهة... ويقلقون بسببها.


لا أعتقد بأن ثمة أي شيء يدفعنا الى القلق. إذا كانت هناك حالات فردية، أعتقد بأنّه يجب علينا أن ننظر الى هذه الحالات بحد ذاتها ونحاول فهم حقيقة ما يجري مع هؤلاء الأشخاص، ولكنّي لا أحمّل هذه النغمات التي تُبثّ عبر السماعات مسؤولية ما يعاني منه هؤلاء الأطفال مهما كان نوع معاناتهم.


لا يوجد ما يكفي من الأدلة التي تثبت بأنّ هناك خطراً يؤدي الى إدمان. الجواب المختصر على ذلك هو: لا يوجد ما يكفي من الأدلة لإثبات ذلك.


بالاستناد الى مقابلة NOW مع الدكتور خوري، لا توجد أي دراسات علمية او أدلة على أنّ هذه المخدرات الرقمية الجديدة، مؤذية. ولكن المؤذي هو وسائل الإعلام اللبنانية التي تثير قضايا مماثلة وتثير الرعب في نفوس اللبنانيين من دون أن تتحقّق من صحة الخبر أو تعمد الى استشارة اختصاصيين. ولا سيّما عندما تستخدم فيديوات تجدها على اليوتيوب- تعود الى عام 2012- لم تحظ سوى بـ 141 مشاهدة ولا يرافقها أي وصف أو شرح من أي نوع كان!

المصدر من هنا



تابع القراءة

ما معنى العروبة ؟

بواسطة Unknown يوم الجمعة، 7 نوفمبر 2014 القسم : 0 التعليقات


العروبة : هي مُجمل الأخلاقة الفاضلة وسُمّيت بهذا الاسم نسبة للعرب الذين كانوا مثال حي كامل لهذه الأخلاق الفاضلة وكما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- أنه أتى ليتمم مكارم الأخلاق وهذا يدل على وجود الأخلاق الفاضلة ... وليست العروبة هي كونك عربي فقد تكون عربي وانحللت من صفات العروبة وقد يكون ذلك ليس عربي وإنما يتمتع بالعروبة ...


تابع القراءة

أيهما أكثر إيلاماً هل هو الانكسار أم العجز ؟

بواسطة Unknown يوم الثلاثاء، 4 نوفمبر 2014 القسم : 0 التعليقات


جلست أُفكّر بيني وبين نفسي عمّا قد يكون أكثر إيلاماً هل هو الانكسار أم العجز ؟! ، فوجدته العجز ؛ لأن الانكسار ينشأ عن العجز ولكن ليس بالضرورة أن ينشأ العجز عن الانكسار فهناك كثير ممن ينكسرون ليعودوا أشدّ مما كانوا عليه ..

هناك من سيفكّر وربما يجد أن الانكسار أشد ألماً وأن العجز ذاته انكسار، وأنا أحترم  وجهة نظره وتفكيره ولكن لو أعاد التفكير لربما اختلف معه الوضع ...فكم منا من انكسر و قامت مجدداً ساقيه لتحمله من  جديد وهناك من لم تعد ساقيه قادرة على حمله بسبب العجز .. هنا لا أقصد العجز أو الانكسار المادي أو النفسي فحسب ولكن أقصد من كلا الناحيتين والنواحي الأخرى التي لا قد نعلمها جميعنا ...

اللهم إنّ نعوذ بك من العجز والكسل والهرم والانكسار  


تابع القراءة

حقائق عن جسم الإنسان - اعرف عقلك

بواسطة Unknown يوم الأحد، 2 نوفمبر 2014 القسم : 0 التعليقات
تابع القراءة
جميع الحقوق محفوظة لمدونة حياتي لله. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الحمد الله الذي وفّقنا لإنشاء هذه المدونة المتواضعة و نبرأ ذمتنا أمام الله من أي استخدام يغضب الله لأي برنامج تم تحميله من مدونة حياتي لله