حصري فقط على مدونتنا

اللصق بدلا من الخياطة في العمليات الجراحية

بواسطة Unknown يوم الجمعة، 31 يناير 2014 القسم : 0 التعليقات



تمكن فريق عالمي من العلماء من ابتكار مادة لصق يمكن استخدامها في العمليات الجراحية المعقدة، مثل عمليات القلب المفتوح، وقد تساعد في المستقبل على تسهيل عمليات القلب خاصة بالنسبة للأطفال.وقام فريق باحثين بابتكار مادة لصق للاستخدام أثناء العمليات الجراحية، خاصة في عمليات القلب المفتوح لغلق الجرح في خلال ثوانٍ، وذلك وفق ما جاء بمجلة "سيانس ترانسلاشيونال ميديسين" الألمانية الطبية.

ونقل موقع "سينيكس" العلمي عن نورا لانغ المشاركة الرئيسية بالدراسة والطبيبة المساعدة بجامعة فرايبورغ-باد كروتسينغن قولها إنه حتى الآن كان يجب القيام بخياطة تستغرق ساعات طويلة لغلق جرح القلب، ولهذا كان الأطباء بحاجة إلى مادة لاصقة يمكن استخدامها في بعض مراحل العملية الجراحية.

وتابعت نورا أن المواد اللاصقة التي استخدمت حتى اللحظة كانت سامة، وليست لها قدرة كبيرة على اللصق، كما أنها كانت تفقد القدرة على اللصق تحت تأثير الظروف المحيطة، وذلك وفق لانغ. وبالتعاون مع أطباء أميركيين، تمكن أطباء ألمان بجامعة فرايبورغ من ابتكار مادة لاصقة صادة للمياه، يمكن تحفيزها خلال ثوانٍ معدودة عن طريق الضوء فوق البنفسجي، وهي مستوحاة من الطبيعة.

فبعض الحشرات تنتج إفرازات لزجة صادة للمياه، تبقى ثابتة في الأماكن الرطبة، وهو أمر ضروري بالنسبة لمادة تستخدم في جراحة القلب وستكون في احتكاك دائم بالدم.وتبشر النتائج الأولية للتجارب التي أجريت على الحيوانات باستخدام هذه المادة بالنجاح، كما توضح ماريا نونس بيريرافون من مستشفى النساء ببوسطن، والتي أشارت إلى أنه كان بالإمكان إغلاق فتحة القلب دون خياطة وتمكن الدم من التدفق مجددا. 

وللمواد اللاصقة ميزة أخرى، إذ يمكنها الوصول إلى مناطق من الصعب الوصول إليها عند الخياطة، إضافة إلى أن استخدامها أسرع.


تابع القراءة

مضادات الأكسدة تسرّع انتشار سرطان الرئة

بواسطة Unknown يوم القسم : 0 التعليقات



كشفت دراسة سويدية حديثة نشرت نتائجها يوم الأربعاء عما قد يكون حلا للغز طبي عمره عشرات السنين بشأن السبب في أن مضادات الأكسدة، مثل فيتامين "هـ" والبيتا كاروتين، تسرع من نمو أورام الرئة في المراحل الأولى لدى الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة مثل المدخنين، بدلا من أن تحميهم من السرطان كما تقول النظريات.

وقال عالم الأحياء بير ليندال من جامعة جوتنبرغ السويدية وأحد الباحثين المشاركين في الدراسة متحدثا للصحفيين، إن مضادات الأكسدة تسمح للخلايا السرطانية بتفادي نظام الدفاع الذاتي للخلايا ضد الأورام، مضيفا أن ذلك يسمح للأورام الموجودة بالانتشار دون سيطرة، بما في ذلك الأورام التي يتعذر اكتشافها بسبب صغر حجمها.

وأكد الباحث مارتن بيرجو من جامعة جوتنبرغ الذي شارك أيضا في الدراسة، أن النتائج تشير إلى أن تناولا زائدا لمضادات أكسدة قد يكون ضارا وقد يسرّع نمو الأورام، مضيفا أنه إذا كان لديّ مريض بسرطان الرئة فلن أنصحه بتناول مضادات الأكسدة.

النتائج لا تتعلق بأغذية مثل الفواكه والخضار الغنية بمضادات الأكسدة (أسوشيتد برس)نتائج تنطبق على المكملاتوشدّد الباحثون على أن النتائج لا تتعلق بأغذية مثل الفواكه والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة بصورة طبيعية.ولم تبحث الدراسة التي نشرت في دورية "ساينس ترانسلايشينال ميديسين" ما إذا كانت مضادات الأكسدة يمكن أيضا أن تسبب الإصابة بسرطان الرئة وليس فقط مجرد التعجيل بنمو الأورام الموجودة، ولم تفحص أيضا كل الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة بصورة طبيعية.

وتتفق الدراسة مع عدد كبير ومتزايد من الأبحاث التي تتحدى الفوائد الصحية لتناول مكملات الفيتامينات باستثناء حالات سوء التغذية.وفي الخلايا المستنبتة في المعمل، تعطل مضادات الأكسدة الشقوق الحرة (Free radicals) وتقضي عليها، وهي مواد كيميائية تفاعلية تنتج أثناء عملية التمثيل الغذائي (الأيض) ويمكن أن تضر بالحمض النووي (دي أن أي) وغيره من مكونات الخلية.

وبحلول الثمانينيات من القرن الماضي أدت هذه المعطيات إلى ظهور فكرة أن مضادات الأكسدة ربما يمكنها من خلال حماية الحمض النووي من الضرر أن تمنع السرطان وأمراضا أخرى، مما فتح المجال لسوق كبيرة لإنتاج مضادات الأكسدة.وفي الدراسة الجديدة أعطى علماء جامعة جوتنبرغ فيتامين "هـ" وعقار ناسيتايلسيستين غير المسجل تجاريا، وهما من مضادات الأكسدة، لفئران لديها سرطان الرئة في مراحل مبكرة. وكانت جرعات فيتامين "هـ" مماثلة لتلك الموجودة في مكملات الفيتامينات في حين كانت جرعات ناسيتايلسيستين منخفضة نسبيا.حين أضيفت مضادات الأكسدة لخلايا بشرية لسرطان الرئة في أطباق معملية عجلت أيضا بنمو السرطان (أسوشيتد برس)زيادة الأوراموتسببت مضادات الأكسدة في زيادة أورام الرئة بنسبة 2.8 ضعف، وجعلت الأورام أكثر توغلا وعدوانية، وتسببت في وفاة الفئران بمعدل أسرع بالمقارنة مع فئران لم تعط مضادات أكسدة.

    وحين أضيفت مضادات الأكسدة لخلايا بشرية لسرطان الرئة في أطباق معملية عجلت أيضا بنمو السرطان.والإنجاز المهم في الدراسة هو تحديد الكيفية التي يمكن أن يحدث بها ذلك، إذ ما يبدو أنه يحدث هو أن مضادات الأكسدة تقلل فعلا الضرر للحمض النووي حسب المتوقع، لكن الضرر يصبح محدودا لدرجة أن الخلية لا يمكنها اكتشافه وبالتالي لا تنشط الخلية نظامها للدفاع ضد السرطان والذي يعتمد على بروتين يسمى "بي53".وفي الوضع العادي إذا اكتشف نظام "بي53" ضررا مهما في الحمض النووي مثلما يحدث من الأشعة فوق البنفسجية، فإنه يقتل الخلية قبل أن تصبح خبيثة.

 ووجدت الدراسة أنه من خلال السماح ببقاء خلايا السرطان تحت مستوى رادار "بي53" فإن مضادات الأكسدة فعليا تسمح للأورام بالنمو.


تابع القراءة

خدعوك فقالوا: أكل قشر البيض مفيد لصحتك

بواسطة Unknown يوم القسم : 0 التعليقات



أكل قشر البيض أو طحنه ليس مفيدا للصحة، بل يحمل مخاطر أهمها انتقال الأمراض، وخاصة السالمونيلا التي تكون موجودة في البيض الملوث على قشرته وفي داخله، وإنفلونزا الطيور في بعض الحالات، وذلك لأن قشر البيض عادة ما يكون ملوثا بإفرازات الطيور وبرازها، والتي تحمل الفيروس من الطائر المصاب.

ومع أن قشر البيض يحتوي على الكالسيوم، فإن هناك خيارات أخرى صحية للحصول عليه، كما أنها -بالتأكيد- أفضل طعما وأكثر نظافة مثل الحليب واللبن والسردين، ولذلك تحذر إدارة الغذاء والدواء الأميركية من أن السالمونيلا قد تكون موجودة على قشر البيض.أما إذا خطر في ذهنك أن تغسل البيض لتنظف قشرته فهذا خيار سيئ أيضا، إذ إن هيئة سلامة الغذاء الأيرلندية* تحذر من أن ذلك قد يؤدي إلى انتقال السالمونيلا من قشر البيض إلى داخله، مما يعني أن غسل البيض لا يعني تعقيمه بل نقل البكتيريا من الخارج إلى الداخل.

وقشرة البيض وظيفتها احتواء الجنين وحمايته حتى ينمو ويصبح قادرا على التفقيس وكسر القشرة والخروج منها، لذلك فهي قاسية وقد تؤدي لجرح لثتك ولسانك إذا أكلتها، كما قد تعلق بين أسنانك.ولذلك لا تأكل قشر البيض، ولا تغسل البيض، واحرص دائما على سلق البيض جيدا حتى ينضج، ثم قشّره بعناية وتخلص من القشر، فالبيض لذيذ ولكن قشره والسالمونيلا ليسا كذلك.


تابع القراءة

أنفك.. دليلك إلى المأكولات الدهنية

بواسطة Unknown يوم القسم : 0 التعليقات



وجدت دراسة جديدة أنه بالإمكان التمييز بين المأكولات الغنية بالدهون والتي تحوي القليل منها من خلال حاسة الشم فقط، فالأنف قد يكون الدليل. وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي، أن الباحثين في مركز مونيل للأبحاث في فيلادلفيا وجدوا أن حاسة الشم عند البشر ماهرة في قياس محتوى الدهون في الأطعمة.

وقال الباحث المشارك في إعداد الدراسة جوهان لاندستروم، إن حاسة الشم عند البشر هي أفضل بكثير مما نظن في مجال إرشادنا أثناء حياتنا اليومية، "إذ لدينا القدرة على كشف وتمييز الفروق الدقيقة في المحتوى الدهني لأطعمتنا، وهو ما يظهر أن هذه القدرة قد اكتسبت أهمية تطورية ملحوظة".وقال العلماء إن الدهون كثيفة السعرات الحرارية -وهي مصدر مهم للطاقة عند البشر- وبالتالي فإنه سيكون مفيدا أن نتمكن من اكتشاف المواد الدهنية في الطعام.

 ومن أجل اختبار قدرة الناس على شم الدهون في الأطعمة، طلب الباحثون من متطوعين شم ثلاثة أنواع من الحليب تختلف بكميات الدسم فيها، وهي: 0.125% من الدسم، و1.4% من الدسم، و2.7% من الدسم. وأجري الاختبار ثلاث مرات عبر استخدام مجموعات مختلفة من الأشخاص حيث تمكن المشاركون من استخدام حاسة الشم لاكتشاف المستويات المختلفة للدسم في الحليب، بغض النظر عن ثقافتهم أو وزنهم.وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة ساني بوسفلدت إن الخطوة المقبلة هي تحديد الجزيئات الخاصة بالرائحة في الطعام التي تسمح للأشخاص باكتشاف مستويات الدهون.


تابع القراءة

فحص يكشف مدى الاستعداد للانتحار

بواسطة Unknown يوم القسم : 0 التعليقات



يدفع الاكتئاب بعض الناس للتفكير في الانتحار، كما أن تناول مضادات الاكتئاب قد يأتي بنتائج عكسية ويدفع المريض تجاه وضع نهاية لحياته. ويأمل العلماء في تطوير آلية لفحص الدم تكشف عن درجة الاستعداد للانتحار.

 "هذا هو الحل الأخير، لم يعد لي أمل في الحياة" مثل هذه العبارة تنتشر على مواقع إلكترونية متخصصة في تقديم النصائح لمرضى الاكتئاب وغالبيتهم ممن وصلوا لمرحلة اليأس من الحياة بعد معاناة مع المرض وربما أيضا تعاطي كميات كبيرة من مضادات الاكتئاب.

 وبدأت الولايات المتحدة وكندا وبعض الدول الأوروبية منذ عام 2005 في وضع عبارات تحذيرية على مضادات الاكتئاب توضح أن تعاطي هذه الأدوية يزيد من مخاطر الانتحار ولا سيما في بداية فترة العلاج.  حاول باحثون -في معهد ماكس بلانك للطب النفسي بمدينة ميونيخ الألمانية- معرفة ما إذا كانت الرغبة في الانتحار تحدث نتيجة لتغيرات معينة داخل الجسم وبالتالي هل من الممكن قياس درجة خطورة تعرض شخص ما للانتحار.مضادات الاكتئاب قد تزيد مخاطر الانتحار ولا سيما في بداية فترة العلاج (دويتشه فيلله) دراسة وأجرى الباحثون دراسة على نحو 400 من المصابين بدرجة متقدمة من الاكتئاب خلال فترة تلقيهم مضادات الاكتئاب خلال 12 أسبوعا. 

وخلصت الدراسة إلى أن بعض المرضى لم تراودهم مطلقا فكرة الانتحار قبل أو أثناء العلاج، في حين ظهرت الفكرة في ذهن البعض الآخر بشكل مفاجئ خلال فترة العلاج.  وقال الباحث المشارك في الدراسة أندرياس مينكه إن الفكرة تفاجئ المريض نفسه وتزعجه لدرجة أنه يحتاج للحديث عنها. وفحص مينكه وفريقه البحثي عينات دم المرضى الذين خضعوا للدراسة ورصدوا التغييرات الداخلية في أجسامهم ليكتشفوا وجود أكثر من مائة عنصر مختلف بين مجموعة المرضى الذين فكروا في الانتحار والذين لم ترد الفكرة في أذهانهم.

 ويوضح مينكه أنه بعد إجراء دراسة ثانية على مرضى آخرين يمكن القول الآن، بنسبة تزيد عن 90%، إن هذا المريض عرضة لأفكار الانتحار استنادا إلى ما إذا كان قد تناول مضادات الاكتئاب أم لا.وتتجه الأبحاث في هذا المجال نحو توفير آلية اختبار معينة في الأسواق يمكن من خلالها معرفة درجة خطورة تعرض الإنسان للانتحار لكن موعد تنفيذ هذه الفكرة لم يتضح بعد. ورغم تشكيك البعض بإمكانية العثور على مثل هذه الآلية، فإن مينكه يرى أن الوقت صار الآن مناسبا للتفكير في علاجات بديلة لمضادات الاكتئاب، لكنه حذر من التخلي التام عن مضادات الاكتئاب كإجراء وقائي.


تابع القراءة

الأسماك كنز ثمين للصحة والعافية

بواسطة Unknown يوم القسم : 0 التعليقات



تعد الأسماك كنزا ثمينا يساعدنا على التمتع بالصحة والعافية. وأوضح خبير التغذية الألماني كلاوس ريشتر أن الأسماك تمثل أفضل مصدر للحصول على الأحماض الدهنية غير المشبعة "أوميغا3"، التي تلعب دورا هاما في عملية التمثيل الغذائي للدهون بجسم الإنسان وكذلك للجهاز القلبي الوعائي، كما أنها تمثل اللبنة الأساسية للأغشية الخلوية، فضلا عن احتياج الجسم لها لبناء المخ والأنسجة.‬‫ 

      ‬وأردف ريشتر -وهو من قسم سلامة الأغذية التابع للمعهد الاتحادي لتقييم المخاطر بالعاصمة برلين- أنه على الرغم من وجود هذا النوع من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة في شكل أقراص دوائية يمكن شراؤها من الصيدليات، فإنه من الأفضل إمداد الجسم بهذه الأحماض بشكل طبيعي عن طريق الأطعمة بدلا من المكملات الغذائية. كما توجد هذه الأحماض في بعض الزيوت النباتية، ولا سيما زيت بذر الكتان وزيت الجوز.‬‫    
وأشار الخبير إلى أن الأسماك تمتاز بالعديد من الفوائد الصحية الأخرى، إذ إنها تحتوي على بروتينات صحية ومفيدة يمكن هضمها بسهولة دون أن تحوي كميات كبيرة من الدهون الضارة بداخلها.‬ "الحوامل يجب أن يستشرن الطبيب قبل تناول الأسماك، إذ يشكل التعرض لمستويات مرتفعة من الزئبق الموجود في السمك خطرا على صحة الجنين، وينطبق هذا أيضا على الأطفال. ولذلك يجب استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية أولا"فيتامين "د"وأردف ريشتر أن الأسماك تعمل أيضا على إمداد الجسم بفيتامين "د"، الذي يحتاجه لإتمام عملية التمثيل الغذائي بالعظام والعضلات، لافتا إلى أنه صحيح يمكن للجسم بناء كميات كبيرة من هذا الفيتامين عن طريق تعرض الجلد لأشعة الشمس، إلا أن ذلك لا يكفي دائما ولا سيما خلال فصل الشتاء.‬‫  

     ‬وأردف الخبير الألماني أنه يمكن للإنسان أيضا عن طريق تناول الأسماك التي تعيش في أعالي البحار، الحصول على حصة جيدة من العناصر النزرة المهمة للجسم، والتي لا يمكنه تكوينها بنفسه أيضا مثل عنصر السيلينيوم، وعنصر اليود.وتكمن أهمية اليود في الكثير من هورمونات الغدة الدرقية، والتي تلعب دورا مهما في النمو الطبيعي للجسم والتحكم في مجموعة من عمليات التمثيل الغذائي وتنظيم درجة حرارة الجسم.ولإمداد الجسم بكميات كافية من هذه العناصر المفيدة له، ينصح الخبير الألماني ريشتر بتناول الأسماك مرة إلى مرتين أسبوعيا على الأقل.‬وتجدر الإشارة إلى أن الحوامل يجب أن يستشرن الطبيب قبل تناول الأسماك، إذ يشكل التعرض لمستويات مرتفعة من الزئبق الموجود في السمك خطرا على صحة الجنين، وينطبق هذا أيضا على الأطفال.  ولذلك يجب استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية أولا.


تابع القراءة



أوصت مجلة "الأسرة" الألمانية الأهل بأن يسمحوا لطفلهم بشراء ما يروق له من مصروف جيبه حتى وإن كانت هذه الأشياء التي يريدها رديئة وغير ذات قيمة من وجهة نظرهم، وذلك لأن هذا يلعب دورا مهما في تطور شخصية الطفل، عبر تعلمه من قراراته الفاشلة وتحمله مسؤولية أخطائه.‬وأرجعت المجلة أهمية ذلك إلى أن الطفل له الحق في اكتساب خبرات شخصية من التجارب الفاشلة التي يعايشها والقرارات الخاطئة التي يتخذها، كشراء لعبة جديدة تتلف بسرعة بسبب رداءة مواصفاتها.‬‫  

     ‬وحذرت المجلة الآباء من تحدي الطفل، لأنه في كثير من الأحيان يشتري الطفل الأغراض الرديئة عن قصد من أجل فرض رأيه على الآباء وإثبات استقلالية شخصيته.وصحيح أن الأهل ربما يريدون توفير هذه التجربة الفاشلة على الطفل -اللعبة الرديئة التي تعطب بسرعة مثلا- إلا أن عليهم تركه يجرب ثم "يقلع شوكه بيديه" كما يقال في المثل الشعبي.


تابع القراءة


قال علماء من كندا إن العقاقير المستخدمة في خفض درجة الحرارة ربما أسهمت في انتشار أوبئة الحمى التي تتزايد بشكل موسمي كل عام، مما تسبب في زيادة نسبة تفشي عدوى هذه الفيروسات بنحو 5%، كما قاد أيضا لارتفاع حالات الوفيات الناجمة عنها.وأجرى الدراسة باحثون تحت إشراف ديفيد إيرن من جامعة ماكماستر الكندية، ونشرت نتائجها الأربعاء في مجلة "بروسيدنجز ب" التابعة للأكاديمية الملكية للعلوم في بريطانيا.وتبين أن نجاة الفيروسات من هذه العقاقير وكثرة احتكاك المرضى بالمحيطين بهم ربما تسببا في زيادة نسبة انتشار عدوى هذه الفيروسات بنحو 5%، وتزايد حالات الوفيات الناجمة عنها.واعتمد الباحثون في دراستهم على تحليل بيانات الإصابات السابقة بأوبئة الإنفلونزا، وكذلك تحليل نتائج الدراسات الطبية المتعلقة بالإنفلونزا.

ورغم تشديد الباحثين على عدم دقة الإحصائيات التي اعتمدوا عليها، فإنهم أكدوا في الوقت ذاته أن هذه البيانات توفر الحد الأدنى من المعايير التي يمكن اعتمادها بشكل علمي.وأوصى الباحثون بإجراء دراسات هادفة بشأن الأوبئة لمعرفة الآثار الحقيقية للعقاقير المخفضة لدرجات الحرارة على مدى انتشار أوبئة الحمى.


تابع القراءة

هل كل المواد الغذائية صحية حقا ?

بواسطة Unknown يوم القسم : 0 التعليقات



تختلف الآراء بشأن أهمية بعض المواد الغذائية وتأثيرها على صحة الجسم، فعلى الرغم من تصنيف الكثير من المواد على أنها صحية فإن هذه الأغذية تلقى انتقادات لدى بعض خبراء التغذية، مما يجعلها مثيرة للجدل، مثل الصويا والألبان التي تضاف إليها الفاكهة مثلا. وبالنسبة لمادة الصويا فإنها تحتوي على بروتينات عالية القيمة إلى جانب الأملاح المعدنية والفيتامينات.

 إلا أن هناك تحذيرات من تأثيرات الصويا لاحتوائها على مادة مشابهة لهرمون الإستروجين الأنثوي. لهذا ينصح المعهد الألماني للمخاطر الصحية بعدم تغذية الرضع بالصويا إلا بعد مراجعة الطبيب، إذ من الممكن أن يسبب بروتين الصويا حساسية لهم. 

ويحذر بعض خبراء التغذية الصحية أيضا من المنتجات الغذائية التي يضاف إليها بعض المواد الغذائية بهدف زيادة قيمتها الغذائية، كإضافة بعض أنواع الفاكهة إلى الألبان لتصبح غنية بالفيتامينات أو إضافة الأحماض الدهنية "أوميغا 3" لبعض أنواع الخبز مثلا، إذ يرى خبراء التغذية أن إضافة هذه المواد عديم الفائدة ومضر أيضا.وفي النهاية لكل شخص وكل جسم طبيعته الخاصة، وبالتالي الأغذية التي تناسبه، وعلينا استشارة الطبيب الذي يستطيع أن يوصي بالغذاء الملائم لجسم الشخص، كما علينا الاعتدال في الطعام حتى لو كان صحيا، فما زاد عن حده انقلب إلى ضده.


تابع القراءة

علاج جيني يعيد البصر لفاقده‎

بواسطة Unknown يوم الجمعة، 24 يناير 2014 القسم : 0 التعليقات

ها هي أول مقالة .. اتمنى أن تستفيدوا و تستمتعوا كذلك ..

قد يكون من الممكن قريبا لآلاف الذين يعانون من أنواع شائعة من العمى أن يستعيدوا

 أبصارهم بعد نجاح تجارب جينية في هذا المجال. وقال الأطباء إنه باستبدال جينة

 مفقودة في شبكية العين يستطيعون منع الخلايا من التدهور
.
فقد نشرت صحيفة ديلي تلغراف أن الباحثين بجامعة أوكسفورد البريطانية اكتشفوا أنه 
باستبدال جينة مفقودة في شبكية العين يستطيعون منع الخلايا من التدهور، والهدف هو 
معالجة حالة من العمى المتدرج يسمى تنكس المشيمية في العين.
ويشار إلى أن العلاج يحسن أيضا الإبصار عند أولئك الذين بدؤوا بالفعل يصابون
 بالعمى في نتائج تجاوزت كل التوقعات.
وذكرت الصحيفة أن رجلين من الذين كانوا في مرحلة متقدمة بالفعل من فقدان البصر 
شعروا بتحسن كبير في الرؤية التي استمرت معهما طوال عامين حتى الآن.

نحمد الله الذي ارشدهم إلى هذا ..

تابع القراءة

انتظروا ركن الطب في مدونة حياتي لله

بواسطة Unknown يوم القسم : 0 التعليقات


بعد غياب أعود إليكم بما أحبّه كثيراً , إنه الطب لذا فقررت إضافة زاوية تتعلق بالمقالات الطبية و من يدري قد تتطور لتحوي اكثر من مجرّد مقالات و انتظروا أول مقالة في هذا الركن المتواضع ...



تابع القراءة

ورقة عمل درس الطريق إلى رأس التل

بواسطة Unknown يوم الأحد، 5 يناير 2014 القسم : 2 التعليقات

نقدّم لكم ورقة عمل عن الطريق إلى رأس التل  و نريد أن ننوه أن لا نلتزم بترتيب المواضيع بحسب و جودها في الكتاب و ذلك ليس مهم و إنما المهم أن تجدوا المطلوب و إليكم التحميل 





يمكنكم طلب البحوث و التقارير و العروض التقديمية من الصف 10 إلى 12 علمي و أن توفّر فلن نبخل عليكم .. ( الطلب من خلال التعليقات )



تابع القراءة

محاريب في بيوتنا

بواسطة Unknown يوم الجمعة، 3 يناير 2014 القسم : 0 التعليقات

 
  
أحببت في هذه التدوينة مشاركتكم فكرة جميلة ذكرها فضيلة الداعية الدكتور عمر عبدالكافي و هي فكرة عمل محراب  في البيت أي مكان للعبادة حيث قال" مثل ما يقوم هؤلاء المهندسون بتصميم غرفة للطعام , غرفة للجلوس,غرفة للتلفاز و غرفة للنوم و إلخ,,, لما لا يخصصوا غرفة للعبادة " فعلاً و تكون بمواصفات بسيطة مثل :أن تكون الغرفة في مكان منعزل تقريباً , لأن القرب من الله هو الأهم, ضوء خافت حتى يحل الهدوء و السكينة , فرش أرضيته بالسجاد , و ضع العديد من المصاحف به ؛  للاستحثاث على قرآءة القرآن .. و منع ممارسة أي نشاط قد يسبب صخب أو تشويش على المصلين ,, لا يُشترط أن يكون غرفة كاملة ربما جزء من الصالة أو أي شيئ آخر حسب ظروف أصحاب المنزل , لكني فقط أحببت أن تعم هذه الفكرة الطيبة .. و ياليت يتم تطبيقها ,, إن شاء حين ساكبر ساطبّقها .. 






تابع القراءة
جميع الحقوق محفوظة لمدونة حياتي لله. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الحمد الله الذي وفّقنا لإنشاء هذه المدونة المتواضعة و نبرأ ذمتنا أمام الله من أي استخدام يغضب الله لأي برنامج تم تحميله من مدونة حياتي لله