يدب هدوءك هذا الرعب في أنحاء قلبي فهو يذكرني بشيء لا تُحمَد عقباه ،،
يذكرني بالهدوء الذي يسبق العاصفة،، ليس جديد هذا الهدوء و لا جديدة
العاصفة التي تلته إنما هذه المرة طالت المدة و أخشى أن تكون العاقبة مرة
مرة،، لكن يظل السؤال هل ستكون هذه المرة عاصفة أم فيضان أم إعصار أم شيء
آخر أعظم و أمر ،،، لما هذه العواقب الغير محمودة جالت في باطني أنسيت أن
الهدوء كذاك يسبق النسيم ،، فعلا فعلا هذه العاقبة أجمل ،،، يبقى هذا
السؤال عالقا في الذهن، هل علي أن انتظر لاستقبل ما يأتي خلفا لتلك الرياح
أم على مجاوزتها ؟!!..
جميع الحقوق محفوظة لمدونة حياتي لله. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق