قد سبق و أن نقلت إليكم احد خواطري التي خطّيتها بخط يدي و الآن أُكمل لكم عسى أن تعجبكم ..
اشتقت إليه حقا، لكني أرى أن اللقاء بعيد ... تارة أتمنى الموت ليقرب ذاك اللقاء ، لكن عندما أرى أن قد لا ألقاه، تفيض عيناي بالدمع و أقبض على الحياة بيدي و قدماي فأقلها أني أجد نفسي على اتصال به و اشعر بشدة قربه مني و لكني أريد رؤيته، فإني أطمع فلا أكتفي بأن يرآني و أشعر به بل أريد رؤيته فهل يا ترى سأراه أم أنه قد كُتِب ألا .... ،لكني حتماً برحمته سأراه مهما طال الزمن و بعد اللقاء فلابد أنه آتي .. إن غدا لناظره قريب .. " إنه ربي "
جميع الحقوق محفوظة لمدونة حياتي لله. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق